القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
قال المؤرخ الفرنسي، إيمانويل تود، لصحيفة لو فيغارو إن الغرب أشعل النزاع في أوكرانيا، لكنه استخف بقوة روسيا، والآن أصبح الناتو نفسه في خطر كبير.
وقال تود: إذا نظرنا للمعطيات التاريخية سنجد أن لدى روسيا حاليًا فرصة جيدة للخروج من هذا الوضع كمنتصر، والآن يبذل الروس قصارى جهدهم لإضعاف الناتو، لكن الناس في الغرب ببساطة لا يرون حجم المشكلة بشكل شامل.
وأشار إلى أن واشنطن دفعت موسكو إلى اتخاذ إجراءات وقائية عندما بدأت بتسليح الأوكرانيين على غرار جيوش حلف الناتو، وأكد أن المحافظين الجدد الأمريكيين كانوا يأملون في تدمير الاقتصاد الروسي بمساعدة العقوبات، ولكن حدث العكس ونحن نرى روسيا تقاوم بشكل أفضل مما كنا نتخيله.
ونوه إلى أنه في الوقت نفسه، لم يعد لدى قطاع الصناعات الدفاعية للولايات المتحدة والدول الأوروبية القدرة الكافية لمواصلة إنتاج الذخيرة لقوات كييف.
وتابع الباحث والمؤرخ الفرنسي الذي سبق وأن تنبأ بانهيار الاتحاد السوفيتي: كان من المفترض أن تثبت الخطط الغربية صحتها بحلول الآن، من حيث إضعاف الاقتصاد الروسي، أو تحرير بعض المناطق التي سيطرت عليها موسكو، لكن ما يحدث هو أن قوات بوتين تسيطر على المزيد من المناطق، بينما يعلن الناتو أن مخزون الأسلحة لديه ينفد.
واستطرد: ربما يجب على الغرب حاليًا أن يراجع نفسه ويراجع خططه التي لم تثبت جدواها حتى الآن.