لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”ن، بعنوان “حراك قطاع الضيافة والمعتمرين !” أن المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !، مضيفا “باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن”.. وإلى نص المقال:
خلال جولة قام بها وزير السياحة أحمد الخطيب لمدينتَي مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ للوقوف على جاهزية مرافق الضيافة وجودة الخدمات؛ لاستيعاب ضيوف الرحمن القادمين خلال شهر رمضان المبارك، أعلن الوزير عن تنفيذ خطط لرفع الطاقة الاستيعابية، ومنها: إعادة تأهيل وتشغيل ٩ آلاف غرفة فندقية لقطاع الضيافة في المدينتين المقدستين لتدخل سوق قطاع الضيافة قبيل حلول الشهر الكريم !
الوزير أشار في لقائه مع رجال الأعمال ومشغلي قطاع الضيافة في المدينة المنورة إلى «أولوية الموازنة بين رفع جودة القطاع، وتمكين القطاع الخاص من خلال وضوح التشريعات والحلول التمويلية»، وهذا يبرز أهمية دور القطاع الخاص وشراكته في النهوض بقطاع الضيافة، ومواكبة خطط زيادة أعداد المعتمرين والزوّار وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية في المملكة !
زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !
باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن