الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”ن، بعنوان “حراك قطاع الضيافة والمعتمرين !” أن المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !، مضيفا “باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن”.. وإلى نص المقال:
خلال جولة قام بها وزير السياحة أحمد الخطيب لمدينتَي مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ للوقوف على جاهزية مرافق الضيافة وجودة الخدمات؛ لاستيعاب ضيوف الرحمن القادمين خلال شهر رمضان المبارك، أعلن الوزير عن تنفيذ خطط لرفع الطاقة الاستيعابية، ومنها: إعادة تأهيل وتشغيل ٩ آلاف غرفة فندقية لقطاع الضيافة في المدينتين المقدستين لتدخل سوق قطاع الضيافة قبيل حلول الشهر الكريم !
الوزير أشار في لقائه مع رجال الأعمال ومشغلي قطاع الضيافة في المدينة المنورة إلى «أولوية الموازنة بين رفع جودة القطاع، وتمكين القطاع الخاص من خلال وضوح التشريعات والحلول التمويلية»، وهذا يبرز أهمية دور القطاع الخاص وشراكته في النهوض بقطاع الضيافة، ومواكبة خطط زيادة أعداد المعتمرين والزوّار وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية في المملكة !
زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !
باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن