الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تكبد الدولار خسائر، اليوم الخميس، إذ تلقى التفاؤل إزاء إعادة فتح الصين دعماً من بيانات مشجعة وعزز العملات الآسيوية، في حين أدى استمرار التضخم لجعل اليورو يتطلع إلى أفضل أسبوع له في شهر ونصف.
وفقد الدولار 0.9 % مقابل اليورو خلال الليل. وارتفع اليورو 1.2% على مدار الأسبوع، وسجل في أحدث تعاملات 1.0667 دولار في ظل تضخم ألماني جاء أعلى من المتوقع في فبراير مما زاد الضغط على البنك المركزي الأوروبي لرفع الفائدة بعد قراءات قوية غير متوقعة في فرنسا وإسبانيا.
ومن المقرر صدور بيانات التضخم في منطقة اليورو في وقت لاحق اليوم.
وصعد الين قليلاً اليوم الخميس إلى 136.04 للدولار في التعاملات المبكرة، بينما حافظ الدولار الأسترالي على مكاسب أمس الأربعاء التي تحققت على الرغم من بيانات النمو التي جاءت أضعف من المتوقع وبعض الإشارات إلى أن التضخم ربما بلغ ذروته.
ودفع نشاط التصنيع في الصين، الذي جاء أفضل من المتوقع، اليوان ليسجل أكبر قفزة في يوم واحد لهذا العام أمس الأربعاء، إذ صعد نحو 0.9 بالمئة.
وقال جو كابورسو رئيس قسم الاقتصاد الدولي في بنك الكومنولث الأسترالي إن “المفاجأة الجيدة أمس في مؤشرات مديري المشتريات بالصين في فبراير كانت إيجابية بالنسبة لأسعار سلع التعدين الأولية وعملات الدول التي تصدّرها”.
وقفز وون كوريا الجنوبية أكثر من واحد بالمئة أمام الدولار. وفي أحدث تعاملات، سجل الدولار الأسترالي 0.6759 دولار أميركي، ونظيره النيوزيلندي 0.6255 دولار، في حين سجل اليوان 6.8731 للدولار في التجارة الخارجية.
واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.2027 دولار. جاء ذلك بعد تصريحات محافظ بنك إنجلترا آندرو بيلي الذي قال إنه “لم يتم تحديد أي شيء” فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة في المستقبل، الأمر الذي دفع المتداولين إلى تقليص رهاناتهم على رفع أكبر للفائدة.