الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر
قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، اليوم السبت، إن عودة العلاقات بين السعودية وإيران خطوة هامة نحو الاستقرار والازدهار في المنطقة.
عودة العلاقات بين السعودية الشقيقة و ايران خطوة هامة للمنطقة نحو الاستقرار و الازدهار
قد يهمّك أيضاً— عبدالله بن زايد (@ABZayed) March 11, 2023
ونشر وزير الخارجية الإماراتي تغريدة، عبر تويتر اليوم السبت، مفاداها: “عودة العلاقات بين السعودية الشقيقة وإيران خطوة هامة للمنطقة نحو الاستقرار والازدهار”.
وكان المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات قد عبر أمس الجمعة عن ترحيبه باتفاق استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الرياض وطهران.
وكتب أنور قرقاش عبر تويتر: “نرحب بالاتفاق بين السعودية وإيران على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ونثمن الدور الصيني في هذا الشأن”.
وأضاف في التغريدة: “الإمارات مؤمنة بأهمية التواصل الإيجابي والحوار بين دول المنطقة نحو ترسيخ مفاهيم حسن الجوار والانطلاق من أرضية مشتركة لبناء مستقبل أكثر استقرارًا للجميع”.
يأتي هذا بعدما أعلنت السعودية وإيران، أمس الجمعة، استئناف علاقاتهما الدبلوماسية المقطوعة منذ 2016، إثر مفاوضات استضافتها الصين.
وجاء في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية “واس” ووكالة أنباء “إرنا” الإيرانية الرسمية، أنه إثر محادثات، “تم توصل المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما، وإعادة فتح سفارتيهما وممثلياتهما خلال مدة أقصاها شهران”.
أكد وزير الخارجية، فيصل بن فرحان، أن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إيران يأتي انطلاقًا من رؤية المملكة القائمة على تفضيل الحلول السياسية والحوار.
وأوضح وزير الخارجية، عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” أمس، أن ذلك يأتي حرصًا من المملكة على تكريس الحلول السياسي في المنطقة، لافتًا إلى أن المنطقة يجمعها مصير واحد وقواسم مشتركة تجهل من الضرورة أن تتشاركها الدول سويًّا لبناء نموذج للازدهار والاستقرار لتنعم به شعوب المنطقة.