طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أطلقت بيوت نورة للخبرات التربوية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، مشروع التحكيم لخدمة الباحثين والباحثات في العلوم التربوية؛ بمشاركة 41 عضوًا من أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية.
ويُعنى المشروع بتقديم خدمة تحكيم الأدوات البحثية، والمشاريع التربوية للباحثين في مجالات العلوم التربوية، والمشاريع التربوية المعدة من جهات خارج الجامعة، مثل: المدارس، والشركات التعليمية، والجامعات الأهلية.
ويسعى المشروع إلى تحقيق أهداف بيت الاستشارات والتنمية المهنية، من خلال إنشاء حلقة وصل بين الباحثين والمتخصصين؛ لتقنين عملية تحكيم الأدوات البحثية، بما يحقق عوائد نفعية للطرفين، وتوجيه الأدوات البحثية لذوي الاختصاص في مجال العلوم التربوية، وتجويد عمليات تحكيم الأدوات البحثية وتنظيمها، وتحقيق مصدر دخل لبيت الخبرة يقوم على الاستثمار المعرفي، إسهامًا في رفع الاقتصاد، والاكتفاء المؤسسي للجامعة.
ويتضمَّن التحكيم في المجالات المختلفة لكلية التربية، وهي: المناهج وطرق التدريس، الإدارة والتخطيط التربوي، أصول التربية، علوم الرياضة والتربية البدنية، الطفولة المبكرة، التربية الخاصة، علم النفس، تقنيات التعليم.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع والخدمات التي يقدمها بيت الاستشارات والتنمية المهنية بكلية التربية، في إطار سعيه لتقديم أفضل الخبرات التربوية في مجال التدريب والتنمية المهنية، ورعاية المواهب وتقديم الاستشارات، وتطوير المهارات التقنية، وتفعيلها في الميدان التربوي، تحقيقًا لهدف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الإستراتيجي في تعزيز منظومة البحث، وتهيئة ممكنات مؤسسية لدعم التميُّز، والاستدامة، والاستقرار المالي.
ولمزيد من المعلومات حول خدمة تحكيم لدعم الباحثين والباحثات، (اضغط هنا).