مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
ثمّن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان ، وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، صدور الأمر السامي الكريم القاضي بالموافقة على تعيين عدد من أصحاب المعالي وذوي الخبرة أعضاء في مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية.
وجاء الأمر السامي الكريم بالموافقة على تعيين كل من: معالي الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، معالي الدكتور عبدالعزيز بن محي الدين خوجة، معالي الأستاذ حامد بن محمد فايز، معالي الدكتور خالد بن صالح السلطان، الدكتور عبدالعزيز بن محمد السبيل، معالي الدكتور أحمد شوقي بنبين، الدكتور يحي محمود بن جنيد، الدكتورة يون أون كيونغ، الدكتور مجيب الرحمن الندوي، الدكتورة ماريا أفينو.
ورفع سموه الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية – حفظهما الله – نظير ما تلقاه اللغة العربية من اهتمام كبير من القيادة الرشيدة، لتعزيز دورها إقليميًا وعالميًا، وإبراز قيمتها المعبّرة عن العمق اللغوي للثقافة العربية والإسلامية.
وأشار سموه إلى أن تأسيس المجمع يأتي ضمن مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية في رؤية السعودية 2030، ليكون مرجعية علمية على المستوى الوطني والعالمي فيما يتعلق باللغة العربية وعلومها، ما يؤكد شمول الرؤية لجوانب الحياة والمعرفة، ومنها بناء الإنسان نفسه، وتعميق هويته، وترسيخ جذوره في الأرض.
وأوضح سمو وزير الثقافة أن تنوع مجلس الأمناء يأتي تأكيد على عالمية المجمع، لتحقيق رؤيته في “الريادة والمرجعية العالمية في خدمة اللغة العربية”، مؤكداً مضي المجمع قدماً لتحقيق رسالته المتمثلة في خدمة اللغة العربية عالميًا، وتعزيز إسهامها الحضاري والعلمي والثقافي، وإمكاناتها بالوسائل المختلفة.
كما ثمن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان ، وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية، صدور الأمر السامي الكريم بالموافقة على تعيين عدد من ذوي الخبرة في مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية.
وجاء الأمر السامي الكريم بالموافقة على تعيين كل من: معالي نائب وزير الثقافة، صاحبة السمو الملكي الأميرة نجلاء بنت أحمد بن سلمان ، صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد بن سعود ، معالي الدكتور خليل بن إبراهيم البراهيم، الدكتور خالد بن عمر عزام، الدكتور مشاري بن عبدالله النعيم، الأستاذ فهد بن عبدالله موسى، المهندس عصام بن عثمان الجبير، الدكتور عبدالعزيز بن محمد السبيل، أعضاءً بمجلس أمناء المعهد.
ورفع سمو وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -، نظير الدعم غير المسبوق للقطاعات الثقافية عامة وقطاع الفنون التقليدية في المملكة العربية السعودية.
وأشار سموه إلى أن المعهد الملكي للفنون التقليدية انبثق بفكرة من سمو ولي العهد، انطلاقاً من رؤية سموه بأهمية دور المعهد الملكي للفنون التقليدية كمساهم رئيسي في إثراء الفنون التقليدية السعودية وريادتها محلياً وعالمياً، لتمكين القدرات الوطنية في مجال الفنون التقليدية السعودية من خلال بيئة إبداعية تُقدم برامج تعليمية وثقافية ومجتمعية تعمل على حفظ الفنون التقليدية السعودية وتطويرها.
ويهدف المعهد إلى التأكيد على الهوية الوطنية عبر إثراء الفنون التقليدية والترويج لها، وتشجيع وتدريب المواهب والقدرات في مجالات الفنون التقليدية وتوفير برامج تعليمية تناسب تطلعاتهم، وتقدير الحرفيين المتميزين وذوي الريادة لإسهاماتهم في مجالات الفنون التقليدية، وتكريمهم، وتوفير المحفزات والدعم المادي لمواصلة أعمالهم والتعريف بها، والمساهمة في الحفاظ على أصول الفنون التقليدية المادية وغير المادية، ورفع مستوى الوعي بالفنون التقليدية في المملكة، ونشرها، والتعريف بها محلياً ودولياً، وتشجيع الجهود الهادفة إلى الحفاظ عليها.