مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 237 سلة غذائية في بيروت
استمرار مواعيد الدوام الشتوي في مدارس المدينة المنورة
حرس الحدود لمرتادي الشواطئ: التزموا بإرشادات السلامة البحرية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
الأخدود يتغلب على العروبة بهدف دون رد
القبض على مواطن لسطوه على محال تجارية في جدة
سعد الشهري: جاهزون لمواجهة القادسية
دوري روشن.. التعاون يفوز على الخلود بهدفين دون مقابل في الجولة الـ 26
طيف التوحد.. لغز العصر الحديث وهمّ الإنسانية
محمية الديدحان تستقطب آلاف الزوار والسياح في حائل
أكدت مجلة “كيندر” أن التهاب الأذن الوسطى يعد من الأمراض الشائعة لدى الأطفال، موضحة أن الالتهاب يحدث عندما تصعد الفيروسات و/أو البكتيريا من البلعوم الأنفي إلى القناة السمعية والأذن الوسطى وتسبب الالتهاب هناك.
وأضافت المجلة المعنية بصحة الأطفال أن التهاب الأذن الوسطى الحاد ينتج عن عدوى الجهاز التنفسي الفيروسية الحادة مثل الزكام.
وعلى سبيل المثال، إذا كان الأنف مسدوداً، فإن الاتصال بين البلعوم الأنفي والأذن الوسطى لا يتم تهويته بشكل كاف، بحيث يمكن لمسببات الأمراض أن تدخل بسهولة إلى الأذن الوسطى، وتسبب العدوى .
وتتمثل أعراض التهاب الأذن الوسطى في مشاكل السمع، وحكة الأذن، والحمى، والدوار، والصداع، والشعور العام بالإعياء.
وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، والذي يشمل المضادات الحيوية ومضادات الفيروسات تبعاً لمسببات المرض، كما يمكن اللجوء إلى خافضات الحرارة.