دهون مخفية تمثل قنبلة موقوتة في جسم الإنسان واشنطن تبدأ أكبر عملية ترحيل في التاريخ ضبط مقيم مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في عسير سلمان للإغاثة يدشن توزيع 40 طنًّا من التمور في مدينة ود مدني بالسودان الأفواج الأمنية تحبط تهريب 590 كيلوجرامًا من القات بجازان الوحدة يسعى لإنهاء سلسلة سلبية ضد الاتفاق الأرصاد: العد التنازلي للثلث الأخير من الشتاء يبدأ الأسبوع المقبل الانضباط توقف دونيس 4 مباريات مكافحة المخدرات تقبض على شخصين لترويجهما الإمفيتامين المخدر بنجران مسعد وعيد ضمن 10 أساطير يستعد الأهلي لتكريمهم
أوضح الباحث في الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، طبيعة أجواء المملكة ودورتها المناخية، ورد على مزاعم البعض بشأن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها الزمنية وموعد عودتها.
وقال المسند في تغريدة عبر موقع تويتر، إن البعض يزعم أن مناخ وأجواء السعودية لها دورات مناخية، وأنماط طقسية تتكرر بين الحين والآخر، السؤال ألا يمكن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها ومتى عودتها؟
ليجيب الباحث في الطقس والمناخ، قائلًا: كما أن للإنسان بصمة وراثية لا يمكن أن تتشابه مع شخص آخر، أزعم أن لكل يوم، ولكل موسم حالة جوية متفردة ومتميزة، ولا يمكن أن تتكرر ثانية في الزمان، والمكان، والمقدار، والشكل نفسه 100%، إلا بنسبة احتمالية قدرها: نسبة احتمالية تصادم حمامتين تطيران في سماء الجزيرة العربية.
وتابع: الدورات المناخية لا تعني بالضرورة أن يتكرر الطقس جملة وتفصيلًا دون تغير في مكان معين ومحدد، بل الدورات المناخية ـ إن وجدت ـ تتشابه (نسبيًا) ولا تتطابق، ووفقًا لتتبع معدلات الأمطار الهاطلة في المملكة العربية السعودية لأكثر من 50 سنة ماضية ـ في بعض المحطات ـ لم أجد أثرًا لتلك الدورات المطرية، بل هناك تذبذب، وعدم انتظام في كمية هطول المطر السنوي، وتذبذب حتى على مستوى العقود بصورة لا تتضح فيها الدورات المناخية.