نيمار يرد على استفزازات الجماهير بطريقته
عمر السومة يتألق أمام ضمك
تعادل إيجابي بين الأخدود والفتح في الشوط الأول
الكيفية الصحيحة لأداء الطواف حول الكعبة
القبض على شخصين لترويجهما 71 كيلو حشيش في عسير
تكلفة الاستقدام في خدمة معروفة للعاملة الأوغندية
الاستحواذ سلاح ضمك ضد العروبة
انطلاق “منتدى مكة للحلال” في نسخته الثانية.. غدًا
نائب أمير تبوك يكرّم الطلاب والطالبات الفائزين بجوائز “منافس”
وزارة الصناعة تنفذ 963 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أوضح الباحث في الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، طبيعة أجواء المملكة ودورتها المناخية، ورد على مزاعم البعض بشأن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها الزمنية وموعد عودتها.
وقال المسند في تغريدة عبر موقع تويتر، إن البعض يزعم أن مناخ وأجواء السعودية لها دورات مناخية، وأنماط طقسية تتكرر بين الحين والآخر، السؤال ألا يمكن تتبع تلك الدورات ومعرفة فتراتها ومتى عودتها؟
ليجيب الباحث في الطقس والمناخ، قائلًا: كما أن للإنسان بصمة وراثية لا يمكن أن تتشابه مع شخص آخر، أزعم أن لكل يوم، ولكل موسم حالة جوية متفردة ومتميزة، ولا يمكن أن تتكرر ثانية في الزمان، والمكان، والمقدار، والشكل نفسه 100%، إلا بنسبة احتمالية قدرها: نسبة احتمالية تصادم حمامتين تطيران في سماء الجزيرة العربية.
وتابع: الدورات المناخية لا تعني بالضرورة أن يتكرر الطقس جملة وتفصيلًا دون تغير في مكان معين ومحدد، بل الدورات المناخية ـ إن وجدت ـ تتشابه (نسبيًا) ولا تتطابق، ووفقًا لتتبع معدلات الأمطار الهاطلة في المملكة العربية السعودية لأكثر من 50 سنة ماضية ـ في بعض المحطات ـ لم أجد أثرًا لتلك الدورات المطرية، بل هناك تذبذب، وعدم انتظام في كمية هطول المطر السنوي، وتذبذب حتى على مستوى العقود بصورة لا تتضح فيها الدورات المناخية.