موجة باردة على طريف والحرارة تصل 3 تحت الصفر
السديس: فتح باب التطوع في رمضان واستقطاب الكفاءات لخدمة قاصدي الحرمين
ضبط مقيم بحوزته حطب محلي في القصيم
القبض على مقيم لسطوه على منازل وسلب مصوغات ذهبية وبيعها لمقيم آخر
سائحة أرجنتينية عن فعاليات يوم التأسيس: أهنئكم على التنظيم الجميل
ذاكرة الأرض تعزز الحراك الاقتصادي للأسر المنتجة ورواد الأعمال في تبوك
سكني يوضح موقف مستفيدي الضمان الاجتماعي من دعم البرنامج
5 أيام على انتهاء الشتاء
مباني وزارة الداخلية وإمارات المناطق تكتسي باللون الأخضر ابتهاجًا بذكرى يوم التأسيس
ما كمية الخضراوات المفترض تناولها يوميًّا؟
وصف رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط التقارب السعودي الإيراني، بأنه بمثابة زلزال كبير في المنطقة، مشيرًا إلى انعكاساته على لبنان.
وقال جنبلاط في حديث أمام الجالية اللبنانية في الكويت: إننا نعيش اليوم على وقع زلزال كبير في المنطقة، أو كما أطلق عليها “ضربة معلم” قام بها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمحاولة ترطيب العلاقات، وفتح آفاق جديدة بين الشعبين العربي والإيراني وبين الطوائف، فاتحًا بذلك مجال الهدوء بدل الحروب، فكفانا حروبًا في العراق وسوريا ولبنان كفى.
وأضاف جنبلاط أن على الجميع في لبنان أن يعرفوا أنه لا يمكن لأحد إلغاء الآخر، وأن على الجميع التحاور.
وأردف: ما قام به الأمير محمد بن سلمان كان خطوة مهمة، قد يتساءل البعض متى ستأتي نتائجها إلى لبنان؟ فلدينا العديد من الملفات أولها الإصلاحات، وانقطاع الكهرباء، وقطاع المصارف.. لدينا جدول أعمال كبير مطلوب منا حاليًّا، وبعده قد تأتي نتائج الانفراج الإقليمي إلى لبنان.
وركز جنبلاط على أهمية خطوات الإصلاح السياسي في لبنان والتي تنطلق من ضرورة انتخاب رئيس جمهورية، مضيفًا: نحن لا نستطيع انتخاب رئيس للتحدي، لا من هذا الفريق ولا من ذاك، نريد رئيسًا توافقيًّا، ولكن لا نريده توافقيًّا من أجل التوافق، بل من أجل الإصلاح.. وهذا هو رأيي، كفانا تحديات وكفانا إملاءات.