مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أنهت جامعة المجمعة، ممثلة بوحدة الرصد في مرصد حوطة سدير، الاستعداد لرصد هلال شهر رمضان المبارك 1444هـ في الموقع الخاص بها، حيث ستقوم برصد الهلال حسب تقويم أم القرى.
وأوضح المرصد الظروف العلمية، وذلك بعد إتمام الحسابات العلمية للموقع يوم الثلاثاء المقبل حسب تقويم أم القرى، حيث تفيد المعطيات الحسابية أن القمر سيغرب قبل الشمس وسيحدث الاقتران الساعة 8:23 مساءً بتوقيت الرياض، وفي يوم الأربعاء المقبل ستغرب الشمس في مكة المكرمة الساعة 6:32، ويغرب الهلال الساعة 7:23، أما في موقع المرصد الفلكي فستغرب الشمس عند الساعة 6:09 عند درجة 271، وسيغرب الهلال الساعة عند الساعة 7:00 عند درجة 274، أي أن الهلال سيغرب بعد الشمس بمقدار 51 دقيقة وبارتفاع 11.25 درجة واستطالة 12.25 درجة.
وكانت المحكمة العليا دعت عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحرِّي رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم الثلاثاء 29 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 3 / 2023م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة العليا كان نصه: نظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (167 / هـ) وتاريخ 1 / 8 / 1444هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 2 / 2023م، هو غرة شهر شعبان لعام 1444هـ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر رمضان مساء يوم الثلاثاء 29 / 8 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 21 / 3 / 2023م.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركز؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة العليا ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.