روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
وقعت جمعية “تدوير الفائض وحفظ النعمة” و”مشروع لباس” شراكة مجتمعية تهدف إلى تعزيز دور القطاع غير الربحي في كيفية الاستفادة المثلى من الموارد المستعملة من الملبوسات وخلق مشاريع مستدامة يعود أثرها على المستفيدين ويأتي توقيع الشراكة من منطلق أهمية الاستجابة لرؤى ومتطلبات المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، ولارتباطها الوثيق والمباشر مع مؤشرات المركز الوطني لإدارة النفايات.
مثل توقيع الشراكة من الطرف الأول رئيس مجلس إدارة تدوير الفائض وحفظ النعمة المهندس محمد علي محنشي، والمدير العام لمشروع لباس الأستاذ عبدالعزيز باوارث.
حيث تسعى الشراكة بين الطرفين إلى دعم مختلف المبادرات الاجتماعية والبيئية تحقيقاً لأهداف الطرفين ولخلق تأثير مجتمعي إيجابي يهدف للحد من هدر النعم والاستغلال الأمثل للموارد المستعملة وترسيخ مفهوم الاستدامة، ورفع مستوى الوعي الجمعي بضرورة المحافظة عليها.
من جانبه أكّد محمد محنشي على سعي الجمعية تسعى لتعزيز الرفاهية الاجتماعية والاستدامة البيئية وعدم هدر الموارد المستعملة والاستفادة منها في مشروعات مجتمعية تسهم في حفظها وإعادة تدويرها وإيصالها للمستفيدين حيث يُعد حفظ النعمة من أولويات شرعنا الحنيف.
من جهته قال مدير مشروع لباس الأستاذ باورث إن المشروع يعمل على تقديم تجربة نوعية في عمليات تشغيل وإعادة تدوير المنسوجات وتقديمها لمستفيدي الجمعية بصورة مقبولة تعزّز من دور الشراكة المجتمعية بين القطاعين غير الربحي والخاص لا سيما في مجالات إعادة تدوير الفائض وتحويلها لمنفعة تمكّن الجمعية من تسخير كافة إمكانياتها لإحداث تأثير إيجابي على مجتمعنا السعودي.
تجدر الإشارة إلى إسهام الشراكة في أهمية الدور التكاملي بين القطاعات العام والخاص والقطاع الغير ربحي تحقيقاً لرؤية المملكة 2030م.