الراجحي يدشن الدورة الرابعة لمنتدى العاملين مع الشباب ويكرم المتميزين
خدمات رقمية لوطن آمن.. وزارة الداخلية تشارك في ليب 2025
أمانة الطائف تنجز أكثر من 80% من مشروع الطريق الدائري الأوسط
الطقس المتوقع خلال شهر رمضان
اختتام بطولة المملكة المفتوحة غدًا وهوية جديدة لاتحاد الملاكمة والركل
القنادس توفر على التشيك مليون دولار
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي والعروبة
ختام الجولة الـ19 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
ثنائية إيفان توني تمنح الأهلي الفوز ضد الفتح
خطوات تجديد الهوية الوطنية عبر أبشر
نفذ شاب من مقاطعة هوبي الصينية هجومًا على محطة وقود، وبعد تهديد العاملين فيها بالسلاح تمكن من سرقة مبلغ 156 يوان (ما يعادل 22 دولارًا أمريكيًّا) وفر هاربًا من الشرطة إلى منطقة أحراش نائية، واختبأ في مغارة معزولة لمدة 14 عامًا.
وبحسب وسائل إعلامية صينية، فإن ليو موفو، كان في منتصف الثلاثينات من عمره عندما نفّذ عملية السطو مع شريكين آخرين عام 2009.
واشترى الشركاء وجبات طعام، وتقاسموا ما تبقى من المال بينهم، والذي لم يتعدَّ الـ 4 دولارات للواحد.
واعتقلت الشرطة شريكي موفو، بعد عملية السطو بأيام؛ ما دفعه للهروب خوفًا من إلقاء القبض عليه أيضًا.
ولجأ موفو لمغارة معزولة تقع في أحراش نائية، ليمضي سنوات شبابه هاربًا، ويعيش في خوف دائم، ويلتقط الطعام من الأشجار البرية، متنقلًا مع مجموعة من الكلاب الضالة لحمايته من الحيوانات المفترسة.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، كان موفو يتسلل في مواسم الأعياد الشعبية إلى قريته لرؤية عائلته لدقائق فقط، والحصول على بعض الطعام منهم.
وفي يناير الماضي، قرر موفو الذي يبلغ اليوم من العمر 50 عامًا تسليم نفسه للشرطة، آملًا أن يعود لحياته الطبيعية بين عائلته.
ولم تسقط الجريمة، رغم مرور كل تلك السنوات، بالتقادم أمام القضاء الصيني، فهو الآن يواجه حكمًا بالسجن لمدة تتراوح بين 3 إلى 10 أعوام بسبب حيازته لسلاح خطير خلال تنفيذ عملية السطو عام 2009.