عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إطلاق أسطولها البحري في المحيط الهادئ بصواريخ كروز من طراز موسكيت على هدف وهمي، وهو ما أدى إلى موجة جديدة من موجات التوتر والتصعيد بين موسكو وطوكيو في بحر اليابان.
وجاءت التجربة الصاروخية التي استخدم فيها صاروخ كروز أسرع من الصوت بعد أسبوع من تحليق قاذفتين استراتيجيتين روسيتين قادرتين على حمل رؤوس نووية فوق بحر اليابان لأكثر من 7 ساعات.
بعد ساعات قليلة من التجربة الروسية، أعلنت اليابان إدانتها لتحركات موسكو الأخيرة، وأعلنت الخارجية اليابانية أن طوكيو ستظل يقظة حيال تحركات موسكو التي زادت بشكل كبير في بحر اليابان مع استمرار أزمة أوكرانيا.
على الجانب الآخر تواصل كوريا الشمالية، إطلاق صواريخ باليستية بشكل مستمر في منطقة بحر اليابان، وهو ما يقابل بتنديد دولي وبخاصة من كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة الأمريكية، حيث يرون أن دائرة الصدام تتسع دوليا نتيجة لـ التهور الروسي المستمر.
وباتت طوكيو بالفعل لاعبًا رئيسيًا في الأزمة الأوكرانية وأظهرت تضامنًا كبيرًا وتخلت عن سياسية النأي عن النفس، واتضح ذلك من خلال زيارة رئيس وزارها الأسبوع الماضي إلى كييف وتعهده بتقديم دعم لها في حربها ضد موسكو.
تحركات موسكو تجاه طوكيو، بحسب أكاديمي روسي تأتي في نطاق العداء الياباني الذي ظهر جليًا بحد وصفه خلال الأشهر الماضية، وينذر ببداية تشكيل حلف جديد ضد روسيا في آسيا من خلال اليابان.
وأضاف هوفمان مارتشينكو، لموقع سكاي نيوز، أن موسكو تتابع عن كثب تطور الإمكانات العسكرية لليابان، بعد أن كثفت مؤخرًا بشكل حاد تحديث إمكاناتها العسكرية، كما أنها ترفع من وتيرة الأنشطة الخطرة بالقرب من الحدود الروسية، بما في ذلك إجراء مناورات واسعة النطاق بالاشتراك مع واشنطن والناتو.
وأوضح مارتشينكو، أن موسكو ستزيد الفترة المقبلة في نشر منشآت عسكرية جديدة، ومن بينها محطات رادار لأنظمة الإنذار بالهجوم الصاروخي بالقرب من جزر الكوريل، لتغطية جميع مناطق بحر أوخوتسك وبحر اليابان، وتوفير حماية للأسطول الروسي في المحيط الهادي.