مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أفادت وسائل إعلام باكستانية عن توجه الشرطة إلى منزل رئيس الوزراء الباكستاني السابق، عمران خان لاعتقاله.
🚨Alert🚨
قد يهمّك أيضاًPolice are reaching Zaman Park to arrest Chairman Imran Khan.
All the workers and supporters reach Zaman Park asap!!!
#زمان_پارک_پہنچو pic.twitter.com/uF4bysp5OJ
— PTI Islamabad (@PTIOfficialISB) March 5, 2023
وقالت الشرطة الباكستانية إن رئيس الوزراء السابق عمران خان هرب من أمر الاعتقال في مقر إقامته في لاهور بعد أمر قضائي بإحضاره، بينما حذر مقربون منه من مواجهة بين قوات الأمن وأنصاره في مكان الحادث، وفقًا لبلومبرج.
ويطالب خان وحزبه بإجراء انتخابات مبكرة وقالوا إنهم سيقفون أمام المحكمة لدفع مطلبهم بإجراء انتخابات مبكرة. ورفض رئيس الوزراء شهباز شريف مطالبهم قائلًا إن حكومته ستكمل ولايتها التي تنتهي في أغسطس /آب من هذا العام.
قال مسؤولون لوكالة بلومبرج، إن فريقًا من الشرطة وصل إلى منزل خان الخاص لاعتقاله، اليوم الأحد، لكن لم يتم العثور عليه على الفور، وصرح أكبر ناصر خان، المفتش العام لشرطة إسلام أباد، لوسائل الإعلام المحلية، بأنه يجب تقديم خان أمام المحكمة في 7 مارس الجاري.
وأفاد مسؤول الشرطة لتلفزيون ARY: “يجب أن تعتقله الشرطة”. وتابع: “نحن نناشد الناس ألا يعيقوا العملية القانونية لاعتقاله”.
وقال حماد أزهر، القيادي البارز في حركة الإنصاف الباكستانية، لـ Bloomberg News: “محاولة اعتقال عمران خان في قضايا وهمية واهية سيكون مزعزعًا للاستقرار في نظام يتعرض بالفعل للضغط”، محذرًا من اندلاع الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد.
ويواجه رئيس الوزراء السابق، منذ الإطاحة به العام الماضي في استفتاء برلماني، عدة اتهامات من قبل أحزاب المعارضة حيث وجهت ضده أمام القضاء أكثر من تهمة، كما أن العديد من أحزاب المعارضة كانت تتهمه إبان توليه منصب رئاسة الوزراء بأن الجيش هو من أوصله إلى سدة الحكم.
ومن ضمن التهم الموجهة إلى خان، تهمة الإرهاب والتحريض على القتل بسبب تجمع أعداد كبيرة من مناصريه احتجاجًا على قرار لجنة الانتخابات، حيث اتهمتهم الحكومة وقتها بأعمال تخريب، كما اتهمته المعارضة بمحاولة اغتيال أحد قيادات حزب الرابطة الإسلامية، جناح نواز شريف حيث تعرض الأخير لهجوم من قبل موالين لحزب إنصاف الباكستاني الذي يتزعمه خان وواجه خان أيضًا تهمًا تتعلق بتلقيه تمويلًا من الخارج من 16 حسابًا مصرفيًا سريًا، بالإضافة لتهمة بيعه هدايا تلقاها أثناء فترة توليه رئاسة الوزراء، وهذا الأمر ممنوع حسب قانونه البلاد.