الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
تسعى السلطات الإسرائيلية للتصعيد في شهر رمضان المبارك، مع وجود الحكومة اليمينية بالسلطة.
وطلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، من شرطة الاحتلال الإسرائيلي مواصلة عمليات هدم المنازل الفلسطينية في القدس الشرقية خلال شهر رمضان.
ويكسر ابن غفير قاعدة سارية منذ سنوات، وهي تجنب السلطات الإسرائيلية تنفيذ أي عمليات هدم خلال الشهر المبارك، في القدس الشرقية تجنباً لتصعيد التوتر في المنطقة.
وقال ابن غفير عبر إذاعة “كان” التابع للهيئة العامة للبث الإسرائيلي، الرسمية، صباح الاثنين: “لا يعني أن نستكين ونستسلم أمام من يخالف القانون، بسبب حلول هذا الشهر، تمامًا مثلما لا نتهاون في تطبيق القانون خلال أعياد اليهود”.
وعلقت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، على تصريحات الوزير بالقول: “أخذت الشرطة تعد العدة لتنفيذ تعليمات الوزير، على الرغم من التكلفة المحتملة ومن التحذيرات التي أطلقها رؤساء الأجهزة الأمنية من تحركات الوزير بن غفير شرقي مدينة القدس، غير أنه يتجاهل هذه التحذيرات ويصدر تعليماته للشرطة على غير المعتاد”.
من جانبها قالت مصادر مطلعة إسرائيلية إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أجرى مؤخرًا محادثات مع رؤساء الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان ورئيس “الشاباك”، أفضت إلى إجماع المؤسسة الأمنية على وقف عمليات تطبيق القانون التي أطلقها بن غفير في القدس الشرقية.
وأضافت المصادر: “على ضوء ذلك انتدب نتنياهو سكرتيره العسكري لإقناع الوزير ابن غفير بوقف عملية الهدم المتواصلة، التي تصاعدت وتيرة تنفيذها مؤخرًا”.