إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”ن، بعنوان “حراك قطاع الضيافة والمعتمرين !” أن المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !، مضيفا “باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن”.. وإلى نص المقال:
خلال جولة قام بها وزير السياحة أحمد الخطيب لمدينتَي مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ للوقوف على جاهزية مرافق الضيافة وجودة الخدمات؛ لاستيعاب ضيوف الرحمن القادمين خلال شهر رمضان المبارك، أعلن الوزير عن تنفيذ خطط لرفع الطاقة الاستيعابية، ومنها: إعادة تأهيل وتشغيل ٩ آلاف غرفة فندقية لقطاع الضيافة في المدينتين المقدستين لتدخل سوق قطاع الضيافة قبيل حلول الشهر الكريم !
الوزير أشار في لقائه مع رجال الأعمال ومشغلي قطاع الضيافة في المدينة المنورة إلى «أولوية الموازنة بين رفع جودة القطاع، وتمكين القطاع الخاص من خلال وضوح التشريعات والحلول التمويلية»، وهذا يبرز أهمية دور القطاع الخاص وشراكته في النهوض بقطاع الضيافة، ومواكبة خطط زيادة أعداد المعتمرين والزوّار وإثراء تجربتهم الدينية والثقافية في المملكة !
زيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق لاستيعاب الزيادة المستهدفة في رؤية ٢٠٣٠ في أعداد المعتمرين والزوّار، ورفع جودة الخدمات، وتحقيق رضا المستهلكين، وحماية حقوقهم يثري من تجربتهم والأثر الإيجابي، مما ينعكس ليس فقط على كفاءة أداء قطاع الضيافة، بل يعزّز من جاذبيته ويسهم في تحقيق المستهدفات الوطنية !
المراقب لتطور ونمو قطاع الضيافة والحراك الذي يقوده وزير السياحة يُدرك جدية وأثر العمل الذي تقوم به منظومة السياحة، والذي يُبرز من خلال تكامل وتناغم أداء كل من وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة وصندوق التنمية السياحي؛ لتحقيق مستهدفات الرؤية وإنجاز المشاريع والنتائج التي تعكس واقعاً يعيشه المعتمر والزائر، مما يُبرز مكانة المملكة كوجهة عالمية مرموقة في قطاع الضيافة وخدماتها !
باختصار.. المملكة تكسب التحدي مع الذات دائماً في خدمة ضيوف الرحمن