الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
أضاف الإضراب الذي طال أمده من قبل جامعي القمامة منعطفًا جديدًا إلى النزاع المحتدم في فرنسا بشأن إصلاح نظام المعاشات التقاعدية، حيث غزت القمامة شوارع فرنسا يومًا بعد يوم.
وبحسب وكالة فرانس 24، فإنه بعد شهرين من صراع مرير حول إصلاح نظام التقاعد تتراكم القمامة في شوارع باريس ومدن أخرى وتفوح رائحة العفن في كل مكان.
وكان عمال النظافة أعلنوا إضرابهم منذ 15 مارس وحتى يوم 20 على أقل تقدير، كما توقفت مراكز جمع القمامة تدويرها عن العمل أيضًا، ما تسبب بتراكم ما يقارب من الـ 9.4 آلاف طن من النفايات في شوارع فرنسا.
وترفض الشركة المسؤولة عن جمع النفايات في 6 مناطق حضرية في فرنسا، وهي Derichebourg، استئناف العمل، الأمر الذي يزيد من سوء الأوضاع وأيضًا يزيد من تراكم أكوام النفايات في باريس.
وقالت فرانس برس: أدى أسبوع من الإضراب الذي قام به جامعو القمامة إلى تراكم أطنان من القمامة في جميع أنحاء العاصمة الفرنسية، بما في ذلك أمام مجلس الشيوخ.
وتابعت: مع تزايد أكوام القمامة كل يوم، تزيد رائحة الطعام المتحلل التي تنقلها الرياح، وما يحمي الفرنسيون فقط من الموت اختناقًا بالرائحة الكريهة هو درجات الحرارة المنخفضة في الشتاء.
وأفادت وكالة أسوشيتد برس بأن الهدوء الحذر عاد إلى باريس بعد ليلتين من الاحتجاجات التي شارك فيها ملايين المتظاهرين وقد ألقى البعض دمية لماكرون في النار وسط هتافات الجماهير، بينما قامت الشرطة بتفريق الحشود بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، وتم واعتقال المئات.
وتأتي هذه الاحتجاجات في محاولة من المتظاهرين للضغط على نواب البرلمان لإسقاط حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وإلغاء مشروع قانون رفع سن التقاعد الجديد، الذي لا يحظى بشعبية وسط الجماهير الفرنسية، والتي يحاول ماكرون فرضها دون تصويت في الجمعية الوطنية.