خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة
أعلن التيك توكر العراقي المقيم في فنلندا، حيدر الفيلي، انفصاله عن زوجته الكويتية، غدير الفهد، بعد 12 يومًا من زواجهما.
وعلّق الفيلي على قرار الانفصال قائلًا: لقد تم الطلاق بيني وبين السيدة غدير بصورة ودية وبالتراضي وذلك لعدم الانسجام والتوافق بين الطرفين وأتمنى لها حياة سعيدة بدوني، موضحًا أنه سيقوم بحذف المنشور بعد ثلاثة أيام.
وكان الفيلي أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد عقد قرانه على غدير، في فنلندا، بمهر مقدمه كيلو ذهب ومؤخر مقداره مليار يورو، ولم يكشف عن مصير الأموال التي تترتب عليه بموجب عقد الزواج الذي يُلزمه بدفع المقدم والمؤخر لطليقته غدير.
وتداول رواد السوشيال ميديا مقطع الفيديو لعقد قران العروسين حيدر وغدير، وكان المُقدَم كيلو من الذهب، أما الأمر اللافت فكان المؤخر الذي بلغ مليار يورو.
وأحدثت تلك الواقعة جدلًا واسعًا فمنهم من رأى أنه أمر خاص بالعروسين ومنهم من اعتبره بذخًا، وذهب آخرون نحو التشكيك في الموضوع برمته، واعتباره محاولة لحصد الإعجابات والانتشار ولفت الأنظار في الشبكات الاجتماعية.
وكان حيدر قال تعليقًا على مؤخر المليار يورو: عندما يكون الإنسان واثقًا من إخلاص طرف العلاقة الزوجية والعاطفية المقابل وحبه، فإن المهر من مقدم ومؤخر هو رمزي بصرف النظر عن قيمته المادية مهما علت.
وتابع: نحن لا نكترث كثيرًا بما يقوله المعلقون في السوشيال ميديا حول المقطع الذي تفاجأنا بانتشاره بهذا الشكل الكبير، وقطعًا لم يكن هدفنا من نشر المقطع اجتذاب الأنظار وإحداث البلبلة.
وأردف: غدير لم تكن على علم بالأمر، وهي لم تطلب مني مؤخرًا بمليار يورو، حيث إنني كنت قد اتفقت دون علمها مع ولي أمرها وهو شقيقها ومع المأذون، على أن أضع هذا المبلغ الضخم من باب مفاجأتها وتعبيرًا عن حبي وإخلاصي لها.
وأكمل: ولهذا ليس هدفي التشجيع على رفع المهور، ورسالتي للفتيات المقبلات على الزواج هنا هي ترك أمر تحديد قيمة المهور للشباب، الذين يتقدمون لهن بهدف الارتباط كما فعلت أنا مع غدير.