بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) التحقيق في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأمريكية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
وأفادت القوات الجوية الأمريكية وبوينغ في 14 مارس، بأن هناك ثغرة في الاعتمادات الأمنية الخاصة بنحو 250 موظفًا يعملون على طائرات الرئاسة الأمريكية.
وتابعت القوات الجوية وبوينغ أن جميع العاملين احتفظوا بالتصاريح الحالية فائقة السرية، لكن الأفراد العاملين على مسائل متعلقة بالطائرات الرئاسية يحتاجون تصريحًا أمنيًّا إضافيًّا يطلق عليه اسم (وايت يانكي).
وتعد صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة أمس الخميس.
وتؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات الرئاسة والمعروفة باسم “في. سي-25 إيه” و”في. سي-25 بي” على التوالي.
وتابع متحدث باسم بوينغ: حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في. سي-25 إيه وفي. سي-25 بي”.
وفي 19 مارس جرت الموافقة على بدء السواد الأعظم من الموظفين، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها، وفقًا للقوات الجوية.