ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
ما زالت تشعل نظرية تسرب فيروس كورونا من مختبر ووهان، معارك ضارية بين الولايات المتحدة والصين، وتجددت الأزمة مرة أخرى حينما أعاد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك نشر تغريدة تؤكد فرضية أن منشأ كورونا في الصين.
#China Communist Party paper warns @elonmusk against pushing #COVID19 lab leak theory. @globaltimesnews posts on social media “Elon Musk, are you breaking the pot of China?” (“Breaking the pot after eating” is Chinese “biting the hand that feeds you.”) https://t.co/iWmMZAOiGt pic.twitter.com/nN1lhMDlYq
قد يهمّك أيضاً— Eunice Yoon (@onlyyoontv) February 28, 2023
وحذرت الصين الرئيس التنفيذي لموقع التواصل الاجتماعي تويتر إيلون ماسك ،من مشاركة تلك المنشورات، وألمحت إلى أن مثل هذا التعليق قد يضر بعلاقة شركة السيارات الكهربائية “تسلا” الخاصة به مع ثاني أكبر سوق لها وهي الصين، بحسب تقرير سي إن بي سي.
وجاء التحذير المبهم في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي لصحيفة جلوبال تايمز الصينية الحكومية، وكان الكاتب يرد على تعليق ماسك على تغريدة ذكرت استنتاج وزارة الطاقة بأن كوفيد-19 نشأ في مختبر في ووهان الصين.
وحذرت صحيفة جلوبال تايمز الصينية، ماسك من أنه يمكن أن يكسر الوعاء في الصين، وهذا القول مشابه لتعبير “لا تعض اليد التي تطعمك”، بحسب يونيس يون من قناة “سي إن بس سي” CNBC، التي كانت أول من كشفت عن التحذير.
كما ذكرت الصحيفة أن صانع السيارات الكهربائية تسلا، يحتفظ بمصنع في شنغهاي الصينية وهي ثاني أكبر سوق للشركة.
وكانت وزارة الطاقة الأمريكية قد خلصت مؤخرًا إلى أن كوفيد-19 على الأرجح جاء من مختبر ووهان، وفقًا لتقرير المخابرات السرية الذي استشهدت به صحيفة وول ستريت جورنال.
وتم رفض ما يسمى بنظرية تسرب المختبر على نطاق واسع باعتبارها مؤامرة أو نظرية هامشية، وقد وصفها الديمقراطيون وكبرى شبكات الأخبار بأنها معلومات مضللة، كما قامت شركات وسائل التواصل الاجتماعي في المراحل الأولى من الوباء بإخماد هذه النظرية ومنعها من الانتشار.
وفي سياق متصل، أعلنت بكين، أمس الثلاثاء، أنها كانت منفتحة وتتميز بالشفافية في بحثها عن أصول جائحة “كوفيد 19″، رافضة الانتقادات الأمريكية التي وصفتها بأنها تسييس للأمر.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ ماو للصحفيين، إن الصين شاركت معظم البيانات ونتائج الأبحاث بشأن الفيروس وقدمت مساهمات مهمة.
أضافت ردًا على تعليقات من واشنطن تفيد أن بكين لم تتعاون بالكامل: “تسييس قضية أصول الفيروس لن يشوه صورة الصين، لكنه سيضر فقط مصداقية الولايات المتحدة”.