وقاء ترصد انتشار حشرات في مواقع متفرقة بالسعودية: خنافس لا ضرر منها
التعليم الإلكتروني: إيقاف تراخيص 4 جهات لمخالفتها الضوابط
توصيات استراتيجية في ورشة عمل رئاسة الهيئة عن مهددات الأمن الوطني
مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11764 نقطة
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
اختتمت، اليوم الجمعة، في العاصمة البريطانية لندن الجلسة رفيعة المستوى للحوار الإستراتيجي للتنمية والمساعدات الإنسانية بين المملكة العربية السعودية وبريطانيا.
ورأس وفد المملكة معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، وعضوية ممثلي وزارتي الخارجية والمالية والصندوق السعودي للتنمية، كما حضر الجلسة الختامية الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن منصور بن سعد مدير عام الإدارة العامة للدول الأوروبية في وزارة الخارجية ومن الجانب البريطاني معالي وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والتنمية البريطانية الممثل الخاص لرئيس الوزراء البريطاني اللورد طارق محمود أحمد، والمدير العام لشؤون الشرق الأوسط وأفغانستان وباكستان في وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية فيجاي رانجاراجان.
وتم خلال الجلسة الاتفاق على المزيد من التعاون المشترك بين الجانبين لتعزيز التواصل التنموي وتبادل البيانات والخبرات بينهما بما يخدم أولويات البلدين، ودعم البرامج التنموية والإنسانية للفئات الأشد حاجة في العالم، وأيضاً اتفق الجانبان على تمويل المزيد من المشاريع التنموية والإنسانية في المجالات المواضيعية والجغرافية ذات الاهتمام المشترك.
يذكر أن الجلسة رفيعة المستوى للحوار الاستراتيجي للتنمية والمساعدات الإنسانية بين المملكة العربية السعودية وبريطانيا استمرت على مدى يومين، لمناقشة التحديات الإنسانية والإنمائية المشتركة ووضع إطار عمل للتعاون التنموي وتحديد الأولويات والخطوات المستقبلية، فضلاً عن مناقشة برامج التعاون المشترك القائمة والمحتملة، فيما ضم الحوار الوزراء وكبار ممثلي الحكومات من كلا البلدين.