خبراء يحددون أفضل أنواع الحليب وسبب اختيارها
الرئاسة السورية: مجلس الأمن القومي سيضم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية ومدير الاستخبارات
“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
بالتزامن مع الزلزال المدمر الذي شهدته تركيا وسوريا، وخلف مئات الضحايا، أكد أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا عبدالله المسند، أنه لا يمكن لأحد أن يعلم بوقت، ومكان، وقوة، وشدة الزلزال بالتحديد.
وقال المسند: لا إنسان، ولا جان، ولا حيوان يعلم، مستشهدًا بالآية الكريمة: {قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله}.
وأشار المسند إلى أنه على الرغم من تغريدة الهولندي فرانك هوجربيتس والذي تنبأ بحدوث زلزال تركيا، إلا أن التنبؤ بوقت، وموقع، وقوة الزلزال على وجه التحديد لا يمكن علميًّا، مضيفًا: ولكن العلماء يستطيعون معرفة مواقع الزلازل عادة، ومن خلال السجلات التاريخية الجيولوجية للمنطقة يمكن تحديد موقع الزلزال على وجه التقريب لا التحديد، ومن الممكن تحديد قوة الزلزال بشكل احتمالي، وكذلك الزمان بشكل احتمالي.
وأضاف: على سبيل المثال: يستطيع العلماء ـ وبناء على السجلات التاريخية من بيانات مسجلة ـ أن يقولوا: المنطقة الفلانية ستشهد أقوى زلزال، مثلًا 6 درجات، وذلك في غضون 30 سنة قادمة تقريبًا هكذا هي التوقعات المبنية فقط على البيانات الإحصائية الاحتمالية من متوسط معدل الأحداث التاريخية.