ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة التاسعة الأهلي يفتتح مشواره في الدوري المصري بخماسية ضد سيراميكا القادسية يزيد معاناة الاتفاق ويحسم ديربي الشرقية بثنائية واشنطن تتهم روسيا بالتدخل في الانتخابات وموسكو تنفي حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا وطفلتيه من الغرق بالأرقام.. محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ بقميص ليفربول حديقة الرياض زوو.. أنشطة تفاعلية تعزز تجربة الزوار بعروض الطيور القادسية يتفوق على الاتفاق بثنائية في الشوط الأول حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 140 كجم من نبات القات المخدر ابن زكري: نعرف قوة التعاون وكنا نستحق الفوز
اقترح الباحث في الطقس والمناخ عبدالعزيز الحصيني، على المسؤولين بالروضات والفياض والمنتزهات بالإكثار من دورات المياه والمصليات، آملًا أن يشارك بها أهل الخير.
وقال الحصيني في تغريدة على حسابه الرسمي بموقع تويتر، اليوم الجمعة، هذا العام 1444هـ تفضل الله علينا ولله الحمد بالغيث العميم وانتشر الربيع بالمملكة، مشيرًا إلى وجود أماكن جيدة للتنزه.
وتابع: اقتراح على المسؤولين بالروضات والفياض عمل خط أسفلت على شكل خط دائري حولها خاصة القريبة من المدن الكبيرة والإكثار من دورات المياه وعمل مصليات، مضيفًا: أظن أن أهل الخير سوف يشاركون في عمل ذلك.
من جانب آخر، نشر الحصيني مقطع فيديو من داخل روضة خريم حيث تتميز بمساحاتها الخضراء الممتدة على مسافات كبيرة ويوجد بها ممرات مائية ويصب بها عدة سيول أهمها شعيب الطوقي، وتمر عبرها مياه أودية عديدة مثل خويش، وثيلان، والثمامة، كما تضم أحواضًا كبيرة لتخزين مياه الأمطار.
على صعيد متصل، تفاعل مواطنون مع اقتراح الحصيني على موقع تويتر، حيث قال أبو فيصل: الحمد لله دائمًا وأبدًا على كريم فضله، ونعمه، على بلادنا حرسها الله وزادها من فضله وكرمه، كما دعا الجميع بالحرص على ترك المكان بأفضل مما كان.
من جانبه، أشاد د. ناصر بن عبدالرحمن بالمقترح، قائلًا: مقترح وطني جميل ونافع ومهم؛ وطالما احتاج زوار الروضات الربيعية إلى دورات مياه وميضات ومصليات؛ لكثرة مَن يرتادها من الزوار ومعهم نساء وأطفال وكبار سنّ؛ فخدمة هذه الروضات عمل سياحي مهم؛ وعمل تسهيلات أسفلتية دائرية تسهل الانتفاع بها، وتقيها من الغبار، وتحمي السيارات من التخلخل.
بدوره، علق عبدالله الثنيان: للأسف دورات المياه التي جهزت لروضة نورة والخفس مهجورة، وكذلك مركز خدمات المتنزهين بروضة نورة مهجور بالكامل، متسائلًا عن السبب: وش السالفة لا أعلم!، فيما أرجعت أحد المواطنات السبب في ذلك إلى سلوك بعض الأشخاص غير المسؤولين.