رياح شديدة على منطقة تبوك بسرعة 49 كم/ ساعة
طرح 20 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
إطلاق الدليل الإرشادي لضبط وضمان جودة أعمال السجل العقاري
تنبيه من أمطار وصواعق على منطقة عسير
“منزال” تجربة فريدة تمزج بين الثقافة والطبيعة في موسم الدرعية
ترامب يمنع أسوشيتد برس من تغطية الأنشطة الرئاسية
تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة في نيويورك
السعودية للكهرباء تنجح بإصدار صكوك دولية ثنائية الشريحة بقيمة 2.75 مليار دولار
الذهب يتراجع 0.1% قبيل بيانات التضخم الأمريكية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 10 مناطق
وثق مقطع فيديو مأساوي اللحظة التي اكتشف فيها نازح سوري وفاة 25 فردًا من أسرته في كارثة الزلزال المدمر، حيث بات يسير باكيًا بين جثامين عائلته، بصرخات مفجوعة لا يمكن وصفها.
وجلس النازح السوري الذي يُدعى أحمد إدريس، بين جثامين 25 فردًا من أسرته، منهم ابنته وزوجها وعائلته واثنان من أحفاده، وظل يصرخ بأسمائهم ويبكيهم جميعًا.
وكانت عائلته نزحت إلى سراقب السورية عام 2012، بحثًا عن الأمان بعيدًا عن الحرب المشتعلة في سوريا.
ويمكن سماع إدريس يقول وهو يبكي أحباءه: هربنا من الحرب، لكن شوف الظلم إلى أين وصل بنا، جينا سكنا هنا على أساس نكون في أمان نحن وأولادنا ويصبح لنا مأوى، لكن بالأخير سبحان الله القدر حتى هنا لاحقنا.
ويُذكر أن رئاسة الوزراء السورية قد أعلنت المناطق المتضررة من الزلزال في محافظات حلب واللاذقية وحماة وإدلب مناطق منكوبة، وذلك عقب الزلزال الذي ضرب سوريا بقوة بلغت 7.8 درجات على مقياس ريختر، فجر الاثنين الماضي مما خلف دمارًا واسعًا وخسائر كبيرة في الأرواح.
وتسببت قوة الزلزال في تدمير الأبراج والمباني العامة في شمال سوريا وشعرت مناطق بعيدة بالزلزال مثل قبرص ولبنان، وفي تركيا وحدها، تم تأكيد مقتل ما يقرب من 18.4 ألف شخص، وإصابة عشرات الآلاف وتدمير آلاف المباني.
وضرب الزلزال الثاني مدينة كهرمانماراس بعد حوالي تسع ساعات من الزلزال الأول، وبلغت قوته 7.5 ريختر، وعلى إثر ذلك انهارت المباني في وسط المحافظة.
وفي سوريا، قتلت المباني المنهارة أكثر من 3.5 آلاف شخص، وفي مدينة حلب، تضررت القلعة القديمة كما تحولت كتلة كبيرة من المباني السكنية والتجارية إلى أنقاض.