مختبرات تشغيلية متطورة لفحص الأغذية طوال العام بالعاصمة المقدسة نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين اهتمام سعودي بضم حارس نيوكاسل التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين
أظهر مقطع فيديو الشرطة الأمريكية، وهي تتهم سيدة تبلغ 60 عامًا، بتمثيل المرض قبل ساعات من وفاتها، حيث رفضت مغادرة المستشفى وأخبرتهم أنها مصابة بجلطة دماغية وستموت أثناء محاولة احتجازها.
تم تسريح ليزا إدواردز، التي كانت تستخدم كرسيًا متحركًا وتعاني من سكتة دماغية، من مركز فورت ساندرز الطبي الإقليمي في 5 فبراير لكنها رفضت المغادرة، مما دفع الأمن إلى الاتصال بقسم شرطة نوكسفيل.
وحاول الضباط أخذ السيدة التي كانت لا تزال ترتدي ملابس المستشفى، في الحجز، وتنمروا عليها مرارًا وتكرارًا قائلين إنها صاحبة وزن كبير، كما أنها عانت من اللعثمة وصعوبة في ركوب سيارة الشرطة.
وألقت الشرطة السيدة في الحجز بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، وبمجرد وضعها في الحجز أخبرتهم أنها لا تستطيع التنفس، وإمعانًا في مضايقتها، قام أفراد الشرطة بتدخين سيجارة في وجهها.
ولم يمض الكثير من الوقت حتى توفيت السيدة ليزا في الحجز، وقالت عائلتها عن ذلك: تم معاملتها كما لو أنها قطعة قمامة.
ورغم هذا التعامل غير الإنساني بالمرة، فإن الضباط لن يوجه لهم أي عقوبة، حيث أصروا على أنها حصلت على تصريح طبي.
وقد خلص تشريح الجثة إلى أن ليزا إدواردز توفيت لأسباب طبيعية، وهي السكتة الدماغية الناجمة عن مرض تصلب الشرايين في القلب والأوعية الدموية، مؤكدين على أن أفراد الشرطة لم يتسببوا أو يساهموا في وفاتها.