إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
أثار أكبر تفشٍ لـ إنفلونزا الطيور في التاريخ المسجل، المزيد من مخاوف المسؤولين الصحيين بشأن تأثير المرض وإمكانية انتقاله إلى البشر.
وصرح مدير مركز جامعة كورنيل للوقاية من الأوبئة والاستجابة لها، الدكتور جاي فارما، قائلًا إن هناك قدرًا هائلًا من عدم اليقين بشأن ما يحدث حاليًا لـ إنفلونزا الطيور وما قد يحدث في المستقبل.
وبحسب موقع يو إس إيه توداي الأمريكي، تابع العالم قائلًا إنه لاحظ أن الفيروس بات ينتشر بسهولة بين أنواع الطيور المختلفة، مما يؤدي إلى الموت السريع.
وأضاف: علاوة على ذلك، تم اكتشاف H5N1 في حيوانات مختلفة، بما في ذلك الظربان والثعالب والراكون والدببة وأسود الجبال والدلافين، وهي حيوانات لم تكن لتصاب بذلك الفيروس سابقًا ما يمثل دليلًا قويًا على تحوره.
كما أشار تفشي المرض في مزرعة المنك الإسبانية إلى أن الفيروس ربما يكون قد تكيف مع انتقال الثدييات علمًا بأنه أدى إلى نفوق أكثر من 51 ألفًا من المنك.
وتعد إنفلونزا الطيور مصدر قلق بين الخبراء منذ أواخر التسعينيات، وحاليًا فإن السلالات التي تسببت في تفشي المرض هي فيروسات إنفلونزا الطيور A 2.3.4.4b المعروفة بـ (H5N1)، التي ظهرت لأول مرة في عام 2020 وانتشرت في إفريقيا وآسيا وأوروبا عن طريق الطيور المهاجرة.
وفي أواخر عام 2021، عبرت سلالات H5N1 إلى أمريكا الشمالية، مما أدى إلى إصابة أكثر من 58 مليون دجاجة في 47 ولاية، كما أصيبت أيضًا طيور برية، حيث تم الإبلاغ عن ما يقرب من 6200 حالة هذا الأسبوع فقط.
الآن، تعد إمكانية تحور الفيروس وانتقاله من الطيور إلى البشر مصدر قلق كبيرًا للعلماء، مع تخوفات من إمكانية تحوله لجائحة.