الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن قرار روسيا الخاص بتعليق العمل بمعاهدة نيو ستارت مع واشنطن هو خطأ فادح، حسبما ذكر تقرير صادر عن البيت الأبيض.
وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، جاء ذلك ردًا على سؤال من أحد الصحفيين لـ بايدن عن موقفه من قرار روسيا تعليق مشاركتها في المعاهدة التي تنص على خفض عدد الأسلحة النووية، وأجاب قائلًا: خطأ جسيم.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الثلاثاء، إن روسيا علقت مشاركتها في معاهدة نيو ستارت مع الولايات المتحدة للحد من الأسلحة النووية، بعدما اتهم الغرب بالتورط المباشر في محاولات ضرب قواعد بلاده الجوية الاستراتيجية.
وقال: أجد نفسي مضطرًا للإعلان اليوم أن روسيا علقت مشاركتها في معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية.
وتابع: قبل العودة إلى المباحثات، يجب أن نفهم ما الذي تتنافس عليه دول مثل فرنسا وبريطانيا، وكيف سنأخذ في الاعتبار ترساناتهما الاستراتيجية، والقدرات الهجومية المشتركة لحلف الناتو.
تمت المصادقة الأولية على معاهدة نيوستارت، بين الرئيسين (آنذاك) الروسي دميتري مدفيديف، والأمريكي، باراك أوباما، في العاصمة التشيكية براغ، بتاريخ 8 أبريل عام 2010.
ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في الـ 5 من فبراير 2011، بعد المصادقة عليها في ميونيخ، من قبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ونظيرته الأمريكية حينها، هيلاري كلينتون، وأطلق عليها معاهدة ستارت -3، وحددت مدتها بـ 10 سنوات، قابلة للتمديد 5 سنوات إضافية.
وتنص على خفض كمية الرؤوس الحربية الهجومية النووية العابرة للقارات، التي تمتلكها كل من روسيا والولايات المتحدة بنسبة 30%، وكذلك خفض الحدود القصوى لآليات الإطلاق الاستراتيجية بنسبة 50%، وتمت صياغتها على أساس التساوي في عدد الرؤوس النووية، وضمان أمن كلا البلدين بشكل متكافئ.