رقم مميز لـ ساكالا في دوري روشن
أرقام رونالدو وإيفان توني قبل الكلاسيكو
الهريفي: بيولي أخطأ بعدم ضم أنجيلو لقائمة الكلاسيكو
وزارة الداخلية تختتم مشاركتها في ليب 2025
التشكيل المتوقع لقمة الأهلي ضد النصر
الأهلي لا يفوز ضد النصر في فبراير
أبحاث الإعاقة يعزز الدمج المجتمعي بورشة عمل
مدارس النماص تحتفي بذكرى يوم التأسيس بلوحات الجمال
فنون العمارة تنظم ديزايناثون لابتكار حلول مستدامة عبر 3 مسارات
التعاون يتعثر خارج أرضه للمرة الأولى
حققت الدولة السعودية الأولى التي أسسها الإمام محمد بن سعود العديد من الإنجازات بالرغم من العديد من التحديات الخارجية وركز الإمام محمد بن سعود جهوده على تحقيق التنمية والاستقرار وتثبيت دعائم الدولة وتقديم العون والنصر لقادة الإمارات التي طلبت منه الدعم والمساندة لتحقيق الاستقرار في شبه الجزيرة العربية.
ومن أبرز أحداث هذه الفترة إرساله أخاه الأمير مشاري إلى الرياض لإعادة دهام بن دواس إلى الإمارة بعد أن تم التمرد عليه بناء على طلب دهام المعونة من الدولة السعودية الأولى.
كما ناصر الدعوة الإصلاحية التي نادى بها الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذي اختار الدرعية لقوتها واستقلالها وقدرة حاكمها على نصرة الدعوة وحمايتها، والتواصل مع البلدات الأخرى للانضمام إلى الدولة السعودية، وقدرة الإمام الكبيرة على احتواء زعاماتها وجعلهم يعلنون الانضمام للدولة والوحدة، وبناء سور الدرعية للتصدي للهجمات الخارجية القادمة إلى الدرعية من شرق الجزيرة العربية.
أما في المرحلة الثانية من التأسيس خلال الفترة 1159 / 1179 هـ الموافق 1746 / 1765م فكان أبرزها.. بدء حملات التوحيد، وتوليه قيادتها، وتوحيد معظم منطقة نجد وانتشار أخبار الدولة في معظم أرجاء الجزيرة العربية، والقدرة على تأمين طرق الحج والتجارة فأصبحت نجد من المناطق الآمنة، والنجاح في التصدي لعدد من الحملات التي أرادت القضاء على الدولة في بدايتها.