القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
دخلت فرق الإنقاد في سباق مع الزمن مع دخول الليل على المحاصرين تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، صباح اليوم الاثنين، بقوة 7.8 و7.5 ريختر على التوالي.
ويُقدر أعداد أولئك المحاصرين تحت الأنقاض إلى عشرة آلاف شخص.
ومع انخفاض درجات الحرارة إلى ما يقرب من درجة التجمد، فإن رجال الإنقاذ قد دخلوا الآن في سباق يائس مع الزمن للوصول إلى أولئك الناجين الذين ما زالوا محاصرين تحت المباني المنهارة والمعرضين لخطر التجمد حتى الموت قبل وصول المساعدة.
وللأسف، فإنه بمرور الثواني والدقائق تتدهور أوضاعهم، كما أن أولئك الأشخاص الذين تركوا بلا مأوى بسبب الزلازل أيضًا عرضة للخطر كذلك، إذا تساقطت الأمطار تزامنًا مع الزلزال ومن المتوقع أن تستمر العواصف الثلجية حتى الخميس المقبل.
وتجاوز عدد القتلى في الأزمة الإنسانية المتفاقمة بالفعل 2300 في تركيا وحدها، ومن المتوقع أن ترتفع أعداد الوفيات بشكل كبير بسبب خطورة الإصابات.
وحذرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية من أن الوفيات الناجمة عن الزلازل قد تصل إلى 10 آلاف شخص.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور مفجعة من عشرات المدن في جميع أنحاء البلدين، الآباء والأمهات يبكون وهم يحملون جثث أطفالهم بين أذرعهم، مع سقوط المباني على الأرض في ثوانٍ، وتحول أحياء بأكملها إلى أنقاض.
وشعرت العديد من الدول بالهزات الارتدادية مثل مصر ولبنان وجزيرة قبرص، في حين أصدرت السلطات في إيطاليا تحذيرًا من حدوث موجات مد عاتية، تسونامي، قد تحدث لفترة وجيزة.