وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
دخلت فرق الإنقاد في سباق مع الزمن مع دخول الليل على المحاصرين تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، صباح اليوم الاثنين، بقوة 7.8 و7.5 ريختر على التوالي.
ويُقدر أعداد أولئك المحاصرين تحت الأنقاض إلى عشرة آلاف شخص.
ومع انخفاض درجات الحرارة إلى ما يقرب من درجة التجمد، فإن رجال الإنقاذ قد دخلوا الآن في سباق يائس مع الزمن للوصول إلى أولئك الناجين الذين ما زالوا محاصرين تحت المباني المنهارة والمعرضين لخطر التجمد حتى الموت قبل وصول المساعدة.
وللأسف، فإنه بمرور الثواني والدقائق تتدهور أوضاعهم، كما أن أولئك الأشخاص الذين تركوا بلا مأوى بسبب الزلازل أيضًا عرضة للخطر كذلك، إذا تساقطت الأمطار تزامنًا مع الزلزال ومن المتوقع أن تستمر العواصف الثلجية حتى الخميس المقبل.
وتجاوز عدد القتلى في الأزمة الإنسانية المتفاقمة بالفعل 2300 في تركيا وحدها، ومن المتوقع أن ترتفع أعداد الوفيات بشكل كبير بسبب خطورة الإصابات.
وحذرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية من أن الوفيات الناجمة عن الزلازل قد تصل إلى 10 آلاف شخص.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور مفجعة من عشرات المدن في جميع أنحاء البلدين، الآباء والأمهات يبكون وهم يحملون جثث أطفالهم بين أذرعهم، مع سقوط المباني على الأرض في ثوانٍ، وتحول أحياء بأكملها إلى أنقاض.
وشعرت العديد من الدول بالهزات الارتدادية مثل مصر ولبنان وجزيرة قبرص، في حين أصدرت السلطات في إيطاليا تحذيرًا من حدوث موجات مد عاتية، تسونامي، قد تحدث لفترة وجيزة.