مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أجبرت المتاجر الكبرى في بريطانيا زبائنها يوم أمس على شراء حبات معدودات من بعض الخضار والفواكه، وفرضت في الكثير منها شراء 3 حبات كحد أقصى من الطماطم، كي يتسنى لهم تأمين طلبات أكبر عدد من العملاء.
وألقت أزمة جديدة بظلالها في الأيام الأخيرة الماضية في بريطانيا وعنوانها “شح في الطماطم”، أجبرت المزارعين في ظل انخفاض الإنتاج المحلي في البلاد على دق ناقوس الخطر والتحسب من استمرار الوضع على ما هو عليه والإسراع لإيجاد حلول طارئة، وفقًا ليورونيوز عربية.
وكانت بريطانيا تعاني في بداية الأزمة من نقص فقط في الطماطم، قبل أن تتسع رقعة الفواكه والخضراوات الغائبة عن أسواقها، مما دفع تجار التجزئة إلى فرض قيود على المبيعات وبشكل خاص على القرنبيط والتوت والبروكلي والخيار والخس.
وبحسب صحيفة “التايمز” البريطانية، أحد العوامل الأساسية التي أسفرت عن هذا النقص الحاد في المنتوجات الزراعية كان الطقس القاسي الذي ضرب شمال إفريقيا وجنوب أوروبا وتسبب في إتلاف المحاصيل التي تغذي المملكة المتحدة عادة خلال فصل الشتاء.
إضافة إلى ارتفاع أسعار الغاز، نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية والذي أدى إلى خفض الإنتاج في الصوبات الزراعية أي في البيوت البلاستيكية الدافئة في بريطانيا وهولندا.