تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
عُرضت مجموعة من الرسائل الشخصية لأميرة ويلز الراحلة ديانا، الزوجة الأولى لملك بريطانيا الحالي تشارلز الثالث، للبيع في مزاد علني، ومن المتوقع أن تحصد 110 آلاف دولار في المزاد.
وتشمل تلك الرسائل، التي يتم الكشف عنها لأول مرة، مكاتبات وبطاقات تتحدث فيها الأميرة ديانا عن أسفها على طلاقها من تشارلز، مع توجيه انتقاد للعائلة الملكية البريطانية، وفقًا لروسيا اليوم.
ومن المقرر أن تعرض حوالي 32 رسالة وبطاقة للبيع كتبت بين عامي 1995 و1996 لصديقيها سوزي وطارق قاسم، اللذين التقت بهما لأول مرة في أغسطس 1995 خلال زياراتها إلى مستشفى “رويال برومبتون”.
وقرر الزوجان بيع هذه الرسائل، مشيرين إلى أن “امتلاك الوثائق مسؤولية كبيرة لم يرغبا في نقلها إلى أولادهما”.
ومن المقرر بيع الخطابات بشكل فردي، وسيتم التبرع بالعائدات للجمعيات الخيرية التي دعمتها ديانا، من خلال دار مزادات “لاي في بينزانس” في بريطانيا، في 16 فبراير.
وفي رسالة تعود لتاريخ 28 إبريل 1996، كشفت ديانا أنها ألغت رحلة إلى “الأوبرا” بسبب إجهاد انفصالها، وكتبت: “أواجه أوقاتًا صعبة للغاية، والضغط شديد ويأتي من جميع الجهات. من الصعب في بعض الأحيان إبقاء رأس المرء مرفوعًا، واليوم أنا أجلس على ركبتي وأتوق فقط إلى أن يمر هذا الطلاق؛ لأن التكلفة كبيرة”.
وفي رسالة أخرى بتاريخ 20 مايو 1996، أخبرت سوزي قاسم أن الهواتف في قصر “كنسينغتون” في لندن يتم التنصت عليها.
وكتبت: “لو كنت أعرف قبل عام ما الذي كنت سأمر به أثناء هذا الطلاق، لم أكن لأوافق على الانفصال، إنه يائس وقبيح”.
وعلى الجانب الآخر، عبرت ديانا، في بعض رسائلها عن شكرها للزوجين لإغراقها بالهدايا والدعم العاطفي.
وفي رسالة جديدة بتاريخ 2 ديسمبر 1995 بعد يوم من نصح الملكة إليزابيث الثانية، لنجلها الأمير تشارلز وديانا، بالانفصال، كتبت: “ربما يصفوني بالفراشة، لكنني لا أريد أن أطير بعيدًا عن هذه العائلة الجميلة”، في إشارة إلى عائلة قاسم”.