شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر
واصل طيار رحلته عبر قيادة طائرته بعد أن ظن أن مساعده يمزح حين اتكأ إلى الوراء غافياً، إلى أن اتضح أن الأمر غير ذلك، حيث فارق المساعد الحياة في قمرة القيادة، وذلك بعد وقت قصير من إقلاع الرحلة في بلاكبول الإنجليزية.
واعتقد الطيار أن زميله، مدرب طيران، كان يتظاهر بالنوم عندما أعاد رأسه إلى الوراء وأغمض عينيه، مؤكداً أنه شك أن الرجل البالغ من العمر 57 عامًا يأخذ قيلولة،
وبعد أن وصلت الرحلة بقي المساعد مستلقيًا على كتفه عقب هبوط الطائرة ولا يستجيب، فأدرك الطيار حينها أن شيئًا ما كان على خطأ، وأشار إلى طاقم الأطباء الذين كانوا يعملون في ساحة الانتظار فجاؤوا للمساعدة.
إلى أن خلص تشريح الجثة بأن المساعد توفي بسبب قصور حاد في القلب.
في حين قام فرع التحقيق في الحوادث الجوية (AAIB) بالتحقيق في الحادث حتى يمكن أن تكون الحادثة درساً.
فوجد التقرير أن المدرب الذي توفي قد اجتاز الفحص الطبي قبل أربعة أشهر. وذكر التقرير أن الطيار كان قادرًا على الهبوط بالطائرة بسلام، لكن النتيجة كان يمكن أن تكون مختلفة.
إلى ذلك، ذكر التقرير أن الأشخاص الذين تحدثوا إليه صباح يوم الحادث قالوا إنه كان طبيعياً ومبتهجاً ولا توجد مؤشرات على أنه يشعر بتوعك.
بينما قال الأشخاص الثلاثة الذين سافروا معه لحضور الدرس التجريبي قبل رحلة الحادث مباشرة، إنه بدا على ما يرام ولم يحدث شيء غير طبيعي.
يشار إلى أن تقريراً دولياً كان لفت إلى أن التقييمات الطبية الحالية مقبولة بحيث لا يمكن تخفيض المخاطر إلى الصفر. في حين أن الحوادث القلبية كانت سببًا مهمًا للوفاة المفاجئة بين عامة السكان وكذلك بين أفراد الطيران.