طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يعكف الفريق التطوعي الطلابي بثانوية الملك عبدالعزيز بالنماص على تنفيذ مبادرة نوعية تطوعية تقوم على متابعة احتياجات المساجد وتسهيل وصول الداعمين والرعاة لتقديم إحدى الخدمات التي تجعل المصلين يؤدون عبادتهم في أجواء روحانية مميزة وتسهم في تطوير الساحات الخارجية للمساجد أشبه ما تكون بحديقة وارفة الأشجار.
وتأتي هذه المبادرة بالشراكة مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف وبتعاون مع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وجمعيتي أجيالنا التطوعية والخيرية بالنماص.
وتقوم فكرة هذه المبادرة على عمل موقع إلكتروني يختص بخدمات المساجد وتحسين ساحاتها بما يتفق مع مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ والسعودية الخضراء، بحيث يسهل ربط فاعلي الخير الراغبين في دعم المساجد بالمسؤول عنها بشكل مباشر من خلال فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمحافظة والاطلاع على الأفكار التطويرية والإبداعية التي تسهم في جعل المساجد بيئة مميزة لكل مصلٍ من حيث الفرش وتوفر مياه الشرب والتأهيل، وعمليات الصيانة والنظافة من خلال باركود موجود في كل مسجد يستطيع كل مرتاد للمسجد أن يضع ملاحظاته ويقدم الدعم اللازم من خلال القنوات المنظمة لذلك وباطلاع مباشر من الجهة الرسمية ويطمح أصحاب الفكرة في المستقبل أن تكون تطبيق إلكتروني ويعمم على جميع مساجد المنطقة وصولًا لجميع ربوع الوطن الغالي.
الجدير بالذكر أن هذه المبادرة يشرف عليها عدد من المعلمين برئاسة مدير المدرسة وبمتابعة من وحدة العمل التطوعي بتعليم النماص ويشارك بها الفريق في أولمبياد أجيالنا التطوعي.
وقد عبر الفريق التطوعي بثانوية الملك عبدالعزيز عن كريم الشكر والامتنان لإدارة تعليم النماص وعلى رأسها مدير التعليم أ. عمر بن هجاد الغامدي الذي يدعم كل فكرة إبداعية ويحرص على تشجيع ودعم قيمة التطوع لكل ما يخدم وطننا الكريم ويسهم في تعزيز الانتماء له ولقيادته الشامخة، والشكر موصول لشركاء النجاح من الجمعيات والجهات الراعية للمبادرة.