الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس أذربيجان وظائف إدارية شاغرة بـ معهد الطاقة السجن والغرامة عقوبة التشهير عبر التقنيات الحديثة صدور الموافقة السامية على تشكيل مجلس إدارة الهيئة السعودية للملكية الفكرية عبر أبشر.. وزارة الداخلية تعلن تجاوز الهويات الرقمية 28 مليونًا المنتخب السعودي يخطف فوزًا قاتلًا ضد اليمن توقعات أجواء إجازة نهاية الأسبوع: باردة ليلًا ولا تتنزهوا نهار الجمعة مصعب الجوير يهز شباك اليمن بهدف التعادل افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض
تُفرض حراسة مشددة على الرئيسين الروسي والأوكراني، خلال فترة الحرب، خوفًا من عمليات الاغتيالات التي قد تطال أيًا منهما.
وتقترب الحرب بين البلدين على إتمام عامها الأول خلال أيام قليلة. فبين قطار الرئيس روسي فلاديمير بوتين المدرع ومخبأ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السري، تباينت وسائل الحماية، في وقت تستمر فيه المعارك الضارية وحرب الشوارع.
واختلفت وسائل الحماية المخصصة لزعيمي البلدين زمن الحرب. الرئيس بوتين يستعمل القطار خلال تنقلاته في جميع أنحاء روسيا والوصول إلى قصوره الخاصة.
ويستخدم بوتين حيلة القطار المطلي باللونين الأحمر والرمادي، ما يجعله كأي قطار ركاب عادي. هو عبارة عن عربة رئاسية بها غرفة نوم، بالإضافة إلى مقصورة مجهزة بمعدات الاتصالات المتطورة.
تكلف بناؤه أكثر من 13 مليون دولار. ويقال إن الرئيس الروسي مقتنع بأن السفر فيه أكثر أمانًا من ركوب الطائرات التي يسهل تتبعها.
وتبدو الحكاية مختلفة في كييف، حيث يحتمي الرئيس زيلينسكي تحت الأرض في مخبأ سري، يطلق عليه اسم “بنكوفا”.
وهو كتلة خرسانية من المكاتب المحاطة بحلقة من الفولاذ، تصطف حوله نقاط التفتيش مع حراس مسلحين لا يسمحون بدخول أي شخص سوى من لديهم تصريح بذلك.
ويطلب الجنود من الموجودين كلمات مرور سرية تتغير يوميًا، وغالبًا ما تكون عبارات يصعب على الروس نطقها.
استخدمه زيلينسكي وأعضاء حكومته خلال سيطرة الجيش الروسي على بلدات مجاورات لكييف، بعد ذلك تغيرت الخطة وخرج زيلينسكي ومن معه.