ضمك يخطف فوزًا قاتلًا ضد الاتحاد ضبط مخالف أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الشباب يتفوق على الفيحاء بهدف في الشوط الأول ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في تبوك قيمة صرف تعويض ساند هيفولوشن تعقد القمة العالمية لإطالة العمر الصحي بحضور 2000 شخصية مشروع الاستزراع السمكي بالشرقية يستهدف إنتاج 1000 طن جامعة الملك سعود وطيران ناس يجددان اتفاقية رعاية برنامج الطلبة المتفوقين والموهوبين قطار حلم الصحراء.. تحفة وتجربة فنية برؤية سياحية فاخرة بـ 34 جناحًا تعادل ضمك والاتحاد إيجابيًّا في الشوط الأول
نشرت مجلة متخصصة بالسلاح والعتاد العسكري، مقالًا حول أحد أسلحة الصين الفعالة ضد الدبابات، مؤكدة أن هذا السلاح البسيط قد يدمر الدبابات الغربية المختلفة التي أرسلها الناتو مؤخرا إلى أوكرانيا.
وأشارت مجلة ميلتاري واتش إلى أن الدول الغربية تعهدت بتقديم أسلحة جديدة بقيمة عشرات المليارات من الدولارات لدعم القوات الأوكرانية، في الوقت الذي زعمت فيه واشنطن ومصادر أوروبية أن الجيش الروسي يمكن أن يتلقى دعمًا من الصين.
واعتبرت المجلة أن هذا الطرح والتكهنات يتعارض مع موقف بكين الحيادي الذي يتماشى مع موقف غالبية الدول غير الغربية من الأزمة الأوكرانية، لكنها أشارت إلى أن النطاق الواسع من الأسلحة التي يمكن أن توفرها الصين، من المدفعية الصاروخية الموجهة إلى الصواريخ، يمكن أن يغير ميزان القوى.
ونوهت المجلة إلى أنه إذا قررت الصين تقديم أسلحة، وهو أمر غير مرجح كما يبدو، فإن أحد الأسلحة ذات التأثير الأكبر الذي يمكن أن توفرها هي الأبسط من حيث الحجم والظهر.
واعتبرت المجلة أن مضاد الدبابات الصيني البسيط من نوع HJ-12 يستطيع إحداث مشكلة كبيرة بالنسبة للدبابات الغربية الموردة من الناتو.
وبحسب التقرير الذي نشرته ميلتاري واتش، فقد طورت شركة (China North Industries Corporation) الصينية هذا السلاح عام 2014، وحصلت على عقد تصدير واحد فقط إلى الجيش الجزائري.
ويسمح شكل السلاح الصيني HJ-12 البسيط بتنفيذ عمليات إطلاق من داخل الأبنية واستهداف الأهداف بإحكام قبل أن يتم استهدافها.
واعتبرت المجلة أن مضاد الدبابات الصيني HJ-12 سيشكل خطورة كبيرة بالنسبة للفئات الجديدة من الدبابات الموردة إلى أوكرانيا، مثل ليوبارد 2 وليوبارد 1 وأبرامز وغيرها.
الصين عملت على تطوير مضاد الدبابات HJ-12 بهدف تحسين قدرته على اختراق الدروع التفاعلية وتفجيرها، بالإضافة إلى مداه الطويل جدًا والذي يبلغ 4 كيلومترات، الأمر الذي يمكنه من الاشتباك مع أهداف أقل تدريعًا في نطاقات أطول على حساب الدقة وقوة الاختراق.
ويجمع نظام الصواريخ بين القدرات المتطورة للغاية والوزن الخفيف للغاية ويبلغ وزنه 22 كغ فقط، مما يسمح للقوات البرية بالحفاظ على قدرة تحرك عالية وديناميكية كبيرة.