هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
نشرت مجلة متخصصة بالسلاح والعتاد العسكري، مقالًا حول أحد أسلحة الصين الفعالة ضد الدبابات، مؤكدة أن هذا السلاح البسيط قد يدمر الدبابات الغربية المختلفة التي أرسلها الناتو مؤخرا إلى أوكرانيا.
وأشارت مجلة ميلتاري واتش إلى أن الدول الغربية تعهدت بتقديم أسلحة جديدة بقيمة عشرات المليارات من الدولارات لدعم القوات الأوكرانية، في الوقت الذي زعمت فيه واشنطن ومصادر أوروبية أن الجيش الروسي يمكن أن يتلقى دعمًا من الصين.
واعتبرت المجلة أن هذا الطرح والتكهنات يتعارض مع موقف بكين الحيادي الذي يتماشى مع موقف غالبية الدول غير الغربية من الأزمة الأوكرانية، لكنها أشارت إلى أن النطاق الواسع من الأسلحة التي يمكن أن توفرها الصين، من المدفعية الصاروخية الموجهة إلى الصواريخ، يمكن أن يغير ميزان القوى.
ونوهت المجلة إلى أنه إذا قررت الصين تقديم أسلحة، وهو أمر غير مرجح كما يبدو، فإن أحد الأسلحة ذات التأثير الأكبر الذي يمكن أن توفرها هي الأبسط من حيث الحجم والظهر.
واعتبرت المجلة أن مضاد الدبابات الصيني البسيط من نوع HJ-12 يستطيع إحداث مشكلة كبيرة بالنسبة للدبابات الغربية الموردة من الناتو.
وبحسب التقرير الذي نشرته ميلتاري واتش، فقد طورت شركة (China North Industries Corporation) الصينية هذا السلاح عام 2014، وحصلت على عقد تصدير واحد فقط إلى الجيش الجزائري.
ويسمح شكل السلاح الصيني HJ-12 البسيط بتنفيذ عمليات إطلاق من داخل الأبنية واستهداف الأهداف بإحكام قبل أن يتم استهدافها.
واعتبرت المجلة أن مضاد الدبابات الصيني HJ-12 سيشكل خطورة كبيرة بالنسبة للفئات الجديدة من الدبابات الموردة إلى أوكرانيا، مثل ليوبارد 2 وليوبارد 1 وأبرامز وغيرها.
الصين عملت على تطوير مضاد الدبابات HJ-12 بهدف تحسين قدرته على اختراق الدروع التفاعلية وتفجيرها، بالإضافة إلى مداه الطويل جدًا والذي يبلغ 4 كيلومترات، الأمر الذي يمكنه من الاشتباك مع أهداف أقل تدريعًا في نطاقات أطول على حساب الدقة وقوة الاختراق.
ويجمع نظام الصواريخ بين القدرات المتطورة للغاية والوزن الخفيف للغاية ويبلغ وزنه 22 كغ فقط، مما يسمح للقوات البرية بالحفاظ على قدرة تحرك عالية وديناميكية كبيرة.