ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
أطلقت روسيا ضربات صاروخية عديدة فجر الجمعة، وُصفت بأنها الأشد والأعنف منذ بدء الصراع في فبراير الماضي، ويأتي ذلك وسط تحذيرات من أن بوتين يجهز 1800 دبابة و 400 طائرة مقاتلة لدخول عمق جديد في الأيام المقبلة.
وقصفت القوات الروسية البنية التحتية الحيوية في خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، وشنت ضربات متعددة على البنية التحتية للطاقة في زاباروجيا، حيث صعد الكرملين من هجماته في جنوب وشرق أوكرانيا.
وانطلقت صفارات الإنذار في جميع أنحاء أوكرانيا، وحث المسؤولون المحليون المدنيين على الاحتماء، محذرين من ضربات جديدة محتملة، وقد قال أحدهم إن هناك طائرات معادية في الجو وسفن حربية في البحر الأسود.
وقال سكرتير مجلس مدينة زاباروجيا، أناتولي كورتيف، إن مدينته تعرضت لـ 17 هجمة في ساعة واحدة ويعد ذلك أشد هجمة تشنها موسكو منذ بداية الصراع.
وفي شمال شرق خاركيف، كانت السلطات لا تزال تحاول الحصول على معلومات عن الضحايا وحجم الدمار الذي شمل انقطاعًا في التدفئة وإمدادات الكهرباء والمياه.
كما سمع دوي انفجارات في كريمنشوك بوسط أوكرانيا.
وقال الحاكم الإقليمي لمنطقة أوديسا الجنوبية، ماكسيم مارشينكو: طيران العدو في الجو، والسفن التي يمكنها حمل صواريخ كاليبر موجودة في البحر.
وقال المتحدث باسم القوات الجوية، يوري إحنا، للتلفزيون الأوكراني إن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت خمس طائرات مسيرة من أصل سبع وخمسة أطلقت على أوكرانيا.

كما أعلنت القوات الجوية أيضا إن 35 صاروخًا من طراز إس -300 أطلقت في منطقتي خاركيف وزابوريجيا، مضيفين أنهم غير قادرين على إسقاط هذا النوع من الصواريخ.
وفي الوقت نفسه، قالت وكالة المخابرات العسكرية في كييف إن القوات الروسية شنت هجومًا في منطقتي دونيتسك ولوهانسك المحتلتين جزئيًا، بهدف السيطرة الكاملة على منطقة دونباس بأكملها.