رين يقترب من حسم صفقة سيكو فوفانا يايسله يكشف احتياجات الأهلي في الميركاتو الشتوي الإطاحة بـ 5 مخالفين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة القتل حد الحرابة لـ مواطن اختطف فتاة قاصرًا وفعل الفاحشة بها بالقوة المنتخب السعودي يبحث عن التأهل السابع لنصف النهائي من يحسم المواجهة العاشرة بين السعودية والعراق؟ ماجد عبدالله قبل لقاء العراق: ثقتنا كبيرة في نجوم الأخضر التشكيل الرسمي لمباراة السعودية ضد العراق مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية تنبيه من رياح شديدة السرعة على جدة ورابغ
استحدث مركز الأبحاث والعلوم الصحية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، قسمي “أبحاث صحة المجتمع” و”الطب الرياضي”، كأقسام فرعية في إدارة أبحاث نمط الحياة والصحة في المركز؛ وذلك لتحقيق ما يصبو إليه المركز لرفع المستوى البحثي من خلال إنشاء مشاريع، واستحداث أقسام وبرامج بحثية خاصة به.
وهدف قسم صحة المجتمع إلى سد الفجوة في الأبحاث المحليّة والإقليميّة، التي تبحث في جوانب صحة المجتمع المتعلقة بنمط الحياة والصحة.
ويسعى قسم الطب الرياضي إلى تفعيل الأبحاث المحليّة والإقليميّة التي ترتبط بالتقييم الرياضي، والعلاج والوقاية؛ لتوفير الرعاية المثلى في الأنشطة الرياضية، أو المتعلقة باللياقة البدنية مع التركيز على الرياضة النسائية، والمساهمة في تطوير الأداء الرياضي للاعبين واللاعبات في شتى المجالات.
وتعرض الأقسام المستحدثة خدماتها للباحثين والطلاب المهتمين في مجال الأبحاث الصحية، والمتمثّلة في إجراء البحوث المتعلقة بنمط الحياة والصحة، وتقديم الأدلة العلميّة لبرامج الصحة العامة، ووضع الاستراتيجيات والسياسات المتعلقة بسلوكيات أنماط الحياة، وإنشاء موارد إلكترونية للأدوات البحثية بمجال نمط الحياة والصحة.
ويُنفّذ كل قسم برامج تدريبية عالية المستوى في مهارات البحث بمجال نمط الحياة والصحة، والمشاركة في نقل المعرفة لنتائج أبحاث نمط الحياة في حزم تدريبية، يمكن تضمينها في المناهج المدرسية والجامعية والبرامج اللاصفية، والانخراط في التثقيف العام والتعريف بسلوكيات الحياة الصحية، وزيادة نشر المعلومات من أبحاث تعزيز نمط الحياة؛ لتحسين معرفة المجتمع بشأن تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض، وعقد التعاونات الوطنيّة والإقليميّة والدوليّة.
ويأتي ذلك انطلاقًا من اهتمام مركز الأبحاث والعلوم الصحية، ومتسقًا مع أهداف خطة الجامعة الاستراتيجية 2025، من خلال تقديم تعليم يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد، وإنتاج مخرجات تنافسية رائدة في المجالات العلميّة والعمليّة، وتأهيل الطالبة ودعمها لتكون مواطنة قادرة على خدمة الوطن، والمساهمة بفاعلية في الحراك التنموي.