منصة X تتعرض لهجوم ضخم وما زال مستمرًا
بيولي يعلن تشكيل النصر ضد الاستقلال
موعد مباراة الأهلي ضد الريان والقنوات الناقلة
الهلال يُعاني آسيويًا بعد الخسارة ذهابًا
أجواء روحانية تجمع المقيمين العرب على مائدة التآخي في تبوك
موعد مباراة الهلال ضد باختاكور والقنوات الناقلة
النصر يتسلح برونالدو أمام الاستقلال
تشكيل النصر المتوقع لمواجهة الاستقلال اليوم
عبدالعزيز بن سعود يكشف تفاصيل لقائه مع ولي العهد بعد قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 11745.63 نقطة
يواجه تطبيق تيك توك الصيني، اتهامات جديدة بجمع البيانات والمعلومات الشخصية للمستخدمين دون عملهم، وسط مخاوف من استخدامها لأغراض تخدم الدولة الصينية.
وصُمم تيك توك، لجمع المزيد من المعلومات الشخصية أكثر من أي تطبيق وسائط اجتماعية أو خدمة مراسلة شهيرة أخرى، وفقًا لتقرير صحيفة التايمز البريطانية.
ويحتوي تطبيق مشاركة الفيديو الشهير على ضعف عدد أدوات التتبع في كود المصدر الخاص به مقارنة بمتوسط الموجودة في مواقع التواصل الأخرى، وفقًا لشركة الأمن السيبراني Internet 2.0.
ويمكن للمطورين والمعلنين في تيك توك استخدام أدوات التتبع التي تسمى مجموعات تطوير البرامج، لفهم المستخدم بشكل أفضل.
ويجمع التطبيق، الذي يضم حوالي مليار مستخدم نشط، معلومات عن جميع التطبيقات المثبتة على الجهاز، والتي يمكن أن توفر رسمًا تخطيطيًا واقعيًا لهاتفك المحمول.
وتمتلك شركة بايتدانس الصينية المالكة للتطبيق، برنامجًا يمكنه الوصول إلى معلومات حول شبكة ونوع الهاتف ومعلومات الاشتراك، دون الحاجة للاتصال بشبكة واي فاي ودون وجود شريحة اتصال بالهاتف المحمول، بحسب التايمز.
ويطلب التطبيق باستمرار من المستخدم الوصول إلى جهات الاتصال الخاصة به، وهو أمر غير طبيعي يرقى إلى المضايقات المستمرة التي لا نهاية لها، على حد قول شركة الأمن السيبراني “Internet 2.0”.
وعلى الرغم من أنه يمكن للمستخدمين تقييد الكثير من جمع إجراءات تيك توك، لجمع البيانات عن طريق تغيير أذوناتهم، لكن معظم المستخدمين لا يفعلون ذلك. ويطلب التطبيق الصيني بيانات يستخدمها استخبارات الإشارات العسكرية للعثور على الهواتف”، وفقا لـ”Internet 2.0”.
يُلزم القانون الصيني الشركات الصينية، بالامتثال لأي مطالب من بكين بموجب قانون الأمن لعام 2017.
وفي الولايات المتحدة، يواجه تيك توك بالفعل حظرًا يمنع الموظفين الاتحاديين من استخدام أو تحميل البرنامج على الأجهزة المملوكة للحكومة، وفقًا لـ رويترز.