عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي
بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس
منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية
دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية
السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن
طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية
السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة
طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة
ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك
أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
-
16°
أرسلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تحذيرًا قويًا إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قائلة إن أي شخص يتكهن بشأن إرسال أسلحة إلى أوكرانيا يؤدي إلى تصعيد الصراع.
أهداف مشروعة
وتابعت زاخاروفا: كل الدول التي تزود أوكرانيا يجب أن تفهم أننا سننظر إلى أسلحتها باعتبارها أهدافًا مشروعة للقوات المسلحة الروسية.
وأضافت: أي محاولات، نفذت أو لم تتحقق لكنها معلنة لتزويد أسلحة إضافية أو جديدة أو بعض الأسلحة الأخرى، أدت وستؤدي إلى تصعيد هذه الأزمة، ويجب على الجميع أن يدرك ذلك.
قضية إرسال القبة الحديدية لأوكرانيا
وكان نتنياهو قال في مقابلة مع CNN إنه لا يستبعد إمكانية إرسال أنظمة دفاع صاروخي القبة الحديدية إلى كييف.
والقبة الحديدية هي نظام تستخدمه إسرائيل ضد الصواريخ التي يتم إطلاقها عليها، وكانت الحكومة السابقة قد رفضت طلب أوكرانيا بإرسالهم في أكتوبر الماضي.
وأوضح وزير الدفاع بيني غانتس في نوفمبر أن إسرائيل ليس لديها قاعدة إنتاج كبيرة بما يكفي لتلبية احتياجات أوكرانيا.
وقد يكون التغيير في التصريحات الإسرائيلية لها علاقة بالولايات المتحدة، التي تمول القبة الحديدية لتصل قيمتها إلى مليار دولار سنويًا.
وقد أعلنت واشنطن مؤخرًا أنها ستزود أوكرانيا بمخزون ذخيرة المدفعية المخصصة لإسرائيل، وهو الأمر الذي قال نتنياهو لشبكة CNN إنه على ما يرام معه.
وفي هذا الصدد، قال الباحث في معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، سايمون تسيبيس: تصريحات نتنياهو تعود إلى سببين، أولاً، هناك شعور في إسرائيل بأن الصراع في أوكرانيا سيستمر لفترة طويلة. وثانيًا: تتعرض تل أبيب لضغوط هائلة من الولايات المتحدة، بسبب أن واشنطن تريد أن تبدأ إسرائيل في تزويد أوكرانيا بالأسلحة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
