فيصل بن خالد يطّلع على أعمال الشؤون الإسلامية ويتسلّم تقرير جمعية الدعوة برفحاء
فتح باب التقديم على الوظائف التعليمية والتنفيذية في تعليم مكة
مجلس الوزراء يوافق على تنظيم الهيئة السعودية لتسويق الاستثمار
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أقال الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم الأربعاء، وزير التشغيل والتكوين المهني نصر الدين النصيبي.
وأقدم سعيد على سلسلة إقالات متتالية شملت وزراء الخارجية والزراعة والتربية في الحكومة التي كلفها بإدارة المرحلة التي أعقبت إعلانه التدابير الاستثنائية في 25 يوليو 2021 برئاسة نجلاء بودن.
ولم تعرف أسباب إقالة النصيبي، لكنها تأتي في ظل الجدل الدائر حول تفشي ظاهرة تشغيل مهاجري إفريقيا جنوب الصحراء من دون أي عقود أو أوراق ثبوتية.
وفي بيان للرئاسة التونسية وجه سعيد بتكليف منير بن رجيبة، كاتب دولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في حين لم تعلن الرئاسة التونسية عن تعيين وزير جديد للتشغيل والتكوين المهني خلفًا للوزير المقال.
ويعد ذلك ثاني وزير يتم إقالته في الحكومة التونسية خلال أقل من شهر، حيث قرر الرئيس التونسي في السابق من فبراير الجاري، إنهاء مهام عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج.
كما قرر رئيس الجمهورية التونسية، تعيين نبيل عمّار، وزيرا للشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، حسب ما أعلنت الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسية.
وكان نصر الدين النصيبي، قال في تصريحات سابقة له، إن الوزارة تعمل حاليًا على مشروع ضخم بتمويل من البنك الدولي، يهدف إلى تمويل 5000 مشروع موزعة بالتوازي بين كلّ ولايات البلاد في حدود ديسمبر 2024 عبر تقديم منحة قدرها 15 ألف دينار لكل راغب في بعث مشروع خاص.
كما أبرز الوزير أن وزارة التشغيل والتكوين المهني تضخ سنويًا للبنك التونسي اعتمادات مالية ب100 مليون دينار؛ لتمويل أصحاب المشاريع، مضيفًا أنه تم الترفيع في سقف التمويل إلى حدود 100 ألف دينار دون ضمانات.
وأشار الوزير إلى أنّه وبنفس الإمكانات، تم تسجيل ارتفاع عدد المشاريع المرافقة ارتفعت بـ 38% ونسبة الموافقات بـ 16%، وذلك بعد إضافة إجراء اطلاع صاحب فكرة المشروع على أسباب الرفض.