ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تشهد منطقة الحدود الشمالية هذه الأيام ربيعًا استثنائيًا، حيث كست الألوان أرض الحدود الشمالية بالأخضر والأحمر والبنفسج والأصفر وذلك من مركز شعبة نصاب مروراً بمحافظتي رفحاء والعويقيلة ومدينة عرعر وصولاً إلى محافظة طريف بمساحة إجمالية تقدر بـ 127 ألف كم2.
وتشتهر المنطقة بنمو الزهور الموسمية مثل: الزعتر، البعيثران، شجيرات الرمث، الروثة، الأقحوان , الجهق , الهرم , الخزامى , النفل، الشيح، القيصوم التي غطت المناطق البرية في منظر جمالي آسر للعين والقلب معًا.
وجذب الربيع هذا العام مجموعات من المتنزهين والزوار من مختلف مناطق المملكة ومن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، للتخييم والتنزه في الأجواء الربيعية الساحرة وشهدت فنادق مدينة عرعر ورفحاء والعويقيلة وطريف نسبة إشغال مرتفعة.
ويقول المواطن فواز الشمري “تبدأ فعاليات التخييم بالتجول نهاراً في الفيافي الطبيعية من هضاب وأودية وسهول وفياض ونفود والاستمتاع بما تكتننزه من ربيع متنوع، ومشاهدة الجمال والأغنام، وعندما يحل المساء نعود للمخيم مع شبة الضو وتناول القهوة وتبادل الأحاديث والقصص، ومن ثم إعداد وجبة العشاء بالطهو أو الشواء في أجواء ربيعية ممتعة”.
فيما أشار المواطن سالم العنزي إلى ان التخييم تجربة رائعة بكل تفاصيلها وجميع مدن محافظات وقرى منطقة الحدود الشمالية وجهه سياحية شتوية ساحرة .. وأجواء خيالية.
في حين أبان السائح ذياب الهاجري من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة أن جمال طبيعة منطقة الحدود الشمالية هذا العام يفوق كل الوصف، مما يشجع على الخروج إلى ربوع المنطقة والاستمتاع بالمناظر الخلابة.
بدوره، قال السائح صباح الشريع من دولة الكويت الشقيقة “أحرص كل عام وفي الأجواء الربيعية تحديدا ً على زيارة الحدود الشمالية ووالاستمتاه بأجوائها العليلة وهوائها العليل”.