اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
وجدت دراسة جديدة أن الإصابة السابقة بفيروس كورونا توفر على الأقل نفس مستوى الحماية مثل جرعتين من اللقاحات المضادة عالية الجودة، من شركتي موديرنا وفايزر.
وكشفت الدراسة أن الأشخاص المصابين بالفيروس قد يكونون محميين من الإصابة مرة أخرى لمدة 40 أسبوعاً أو أكثر، بحسب ما نشره موقع The Lancet العلمي.
وكانت الحماية من الإصابة مرة أخرى أعلى بالنسبة لسلالة الفيروس الأصلية ومتغيرات “ألفا” و”بيتا” و”دلتا”، حيث بقيت الحماية عند أكثر من 78٪ بعد مرور 40 أسبوعاً.
فيما كانت الحماية أقل بالنسبة لمتغير omicron BA.1، الذي انخفض إلى 36.1٪ في نفس الإطار الزمني.
وعندما يتعلق الأمر بمرض خطير الاستشفاء أو الوفاة، كانت الحماية عالية عبر جميع المتغيرات، بمتوسط 78٪ أو أعلى بالنسبة لـ “ألفا” و”بيتا و”دلتا” و”أوميكرون BA.1″ بعد 40 أسبوعاً من الإصابة.
في حين انخفض مستوى الحماية مع مرور الوقت لجميع المتغيرات، لكنه انخفض بشكل أسرع بالنسبة لمتغير
وحملت الدراسة، عنوان “الحماية من عدوى SARS-CoV-2 السابقة ضد إعادة العدوى: مراجعة منهجية وتحليل تلوي”، قادها مجموعة من الباحثين الذين يشكلون فريق التنبؤ بـكوفيد-19.
بدوره، قال الدكتور مارك سيجل، أستاذ الطب في مركز لانجون الطبي بجامعة نيويورك، إن المناعة من العدوى السابقة (المعروفة باسم المناعة الطبيعية) والمناعة من اللقاحات توفران حماية كبيرة ضد الأمراض الشديدة.
وأضاف أن بعض الحماية من الفيروس تبقى لبضعة أشهر على الأقل، لافتاً إلى أنه لا يوصي عموماً بتناول اللقاح المعزز لبضعة أشهر على الأقل بعد الإصابة لهذا السبب.
كما أوضح أن أقوى مناعة هي مزيج من الاثنين، والمعروف باسم المناعة الهجينة، لكنه لم يوصِ أبداً بأن يصاب أي شخص عن عمد.
وقارنت الدراسة الأشخاص الذين تعافوا سابقاً من الفيروس بأولئك الذين لم يصابوا، حتى 31 سبتمبر 2022.
وعند تقييم الحالات المصابة، أخذ الباحثون في الاعتبار شدة الأعراض، ومتغير الفيروس، والمدة التي مرت منذ أن ثبتت إصابة الأشخاص.