مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
عاد جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وزوجته إيفانكا لصدارة المشهد باستدعائهما مجددًا في تحقيقات هجوم الكابيتول.
استدعاء كوشنر وإيفانكا من قبل المستشار الخاص جاك سميث أكدته مصادر لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أمس الأربعاء، في إشارة أخرى إلى أن التحقيق بدأ يكتسب زخمًا.
وعُين المدعي العام ميريك جارلاند سميث، في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي لتولي تحقيقين يتعلقان بدونالد ترامب، الذي سيترشح للرئاسة الأمريكية في عام 2024.
ويحقق سميث في تورط الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في أحداث السادس من يناير/كانون الثاني 2021.
يأتي استدعاء إيفانكا، الابنة الأولى للرئيس السابق وزوجها كوشنر، في وقت استدعى سميث أعضاء آخرين من أعمق دائرة ترامب خلال الأسابيع الأخيرة، وفي مقدمتهم نائب الرئيس السابق مايك بنس ورئيس موظفي البيت الأبيض السابق مارك ميدوز.
وبحسب صحيفة ذا هيل الأمريكية فإن تصعيد تحقيق سميث، بما في ذلك الاقتراب من شخصيات بارزة على صلة بالموضوع، يعني أن التحقيق قد يكون على وشك الانتهاء.
ويحقق المدعي العام الأمريكي ميريك جارلاند سميث أيضًا في طريقة تعامل دونالد ترامب مع أزمة المعلومات السرية.
وحاول ترامب، الذي كان على علاقة عدائية مع سميث، منع الشهود من الإدلاء بشهاداتهم في التحقيق على أساس الامتياز التنفيذي.
حينها قال مايك بنس أيضًا إن ترامب كان يخطط للتصدي لأمر استدعاء سميث.
ويشير استدعاء سميث لإيفانكا ترامب وكوشنر إلى محاولة لكسر دائرة الأشخاص الأقرب إلى الرئيس السابق في 6 يناير/كانون الثاني 2021.
وقبل عامين، اقتحم مثيرو الشغب مبنى الكابيتول الأمريكي؛ حيث كانت إيفانكا ترامب مع والدها في المكتب البيضاوي في ذلك اليوم، وكان كوشنر أيضًا في البيت الأبيض.
وسبق أن أدلى كل من إيفانكا ترامب وكوشنر بشهادتهما أمام لجنة الكونغرس التي كانت تحقق في الحادث.