الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أمطار ورياح شديدة على عسير حتى الـ8 مساء
حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
مسجد القبلتين.. شاهد على حدث تاريخي في الإسلام
النهدي الطبية توزع أرباحًا نقدية بنسبة 30%
الصحة توضح أهمية تناول وجبة السحور
رحبت فرنسا بإمكانية إرسال طائرات مقاتلة إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، فيما أكد الرئيس إيمانويل ماكرون أنه لا شيء مستبعد بعد أن استبعدت الولايات المتحدة تزويد كييف بمقاتلات إف-16.
وأوضحت صحيفة فايننشال تايمز، في تقريرها اليوم الأربعاء، أن الدول الغربية مازالت تدرس الخطوات التالية في المساعدة العسكرية لمساعدة كييف في مقاومة الهجمات الروسية.
وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي في لاهاي الاثنين الماضي: “لا يوجد شيء مستبعد”، وأوضح لم يتلق طلبًا من أوكرانيا للحصول على طائرات.
ومنذ أن أعلنت الولايات المتحدة وألمانيا الأسبوع الماضي عن قرارهما إرسال دبابات قتال رئيسية إلى كييف، وهو أمر لم تفعله فرنسا بعد، حول داعمو أوكرانيا انتباههم إلى إمكانية توريد طائرات إف-16 الأمريكية الصنع أو طائرات مقاتلة غربية أخرى. وقال مسؤولون أوكرانيون إن الطائرات الأكثر تقدمًا ستساعد في تعزيز الدفاعات الجوية وصد الهجمات الروسية وتساعد في الاستعداد لهجوم جديد في الربيع.
لكن استبعد الرئيس الأمريكي جو بايدن، إرسال طائرات إف-16 إلى أوكرانيا، الأمر الذي يبدو أنه أضعف آمال كييف في أن يقود أكبر داعم لها حملة إرسال الطائرات. واتخذت ألمانيا موقفًا مماثلاً، لكن بعض الدول الأوروبية الأكثر تشددًا مثل بولندا تؤيد إرسال طائرات مقاتلة في ظل ظروف معينة.
وأبلغت باريس عواصم أوروبية بإمكانية إرسال أنظمة أسلحة إضافية، بما في ذلك الطائرات وهو أمر مطروح على الطاولة، وفقًا لمسؤولين مطلعين على المناقشات، لكن من غير المرجح اتخاذ قرار في المستقبل القريب.
وقال المسؤولون لصحيفة فايننشال تايمز، إن الأولوية تظل لتوفير أنظمة دفاع جوي وصاروخي، والدفع الجديد لتوفير الدبابات وتدريب الأطقم الأوكرانية على استخدامها.
تجري كييف أيضًا مفاوضات مع الحكومتين الفرنسية والإيطالية للحصول على نظام الدفاع الجوي المتقدم متوسط المدى سامب تي SAMP / T، على غرار بطارية باتريوت الأمريكية، التي يمكنها إسقاط الصواريخ الباليستية.