الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
الهلال يهز شباك غوانغجو بالهدف الثاني
تحتاج ألمانيا إلى قيمة تتجاوز بكثير مبلغ 275 مليار دولار، الذي خصصته من أجل التخلص نهائيًا من أزمة الطاقة التي تواجهها حاليًا، حيث من المتوقع أن يصل السعر المعلق لإثبات نظام الطاقة في ألمانيا إلى أكثر من 1 تريليون دولار مع حلول عام 2030.
وتشمل تلك التكاليف استثمارات في تحديث شبكات الطاقة، وقبل كل شيء في الجيل الجديد لإدارة التخلص التدريجي من محطات الطاقة النووية والفحم، والتعامل مع الطلب المتزايد من السيارات الكهربائية وأنظمة التدفئة، والوفاء بالتزامات المناخ، وفقا لتقديرات وكالة بلومبرغ.
وأضافت بلومبرغ أن الأمر سيتطلب من ألمانيا كذلك تركيب ألواح شمسية تغطي ما يعادل 43 ملعب كرة قدم، و1600 مضخة حرارية كل يوم، فضلا عن 27 محطة رياح جديدة على الشاطئ، و4 محطات رياح بحرية أسبوعيا، وذلك وفقا لقائمة الرغبات التي عرضها المستشار الألماني، أولاف شولتس، خلال زيارة أخيرة أجراها إلى مقر شركة فولكس فاجن إيه جي في فولفسبورغ.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قال نائب المستشار، روبرت هابيك، الذي يشرف على سياسة المناخ والطاقة: إنه مشروع جريء، وقد يكون الأكثر جرأة منذ إعادة إعمار ألمانيا.
كما سيتعيّن على ألمانيا في سبيل حل أزمة الطاقة لديها، تركيب نحو 250 غيغاوات من السعة الجديدة بحلول عام 2030، ومن المتوقع أنه مع حلول تلك الفترة سيكون الطلب على الطاقة أعلى بمقدار الثُلث عما هو عليه الآن، وفقا لتقديرات منظم الشبكة ومركز الأبحاث Agora Energiewende في ألمانيا.
ووضعت ألمانيا خطط سياسية للتخلص التدريجي من بعض مصادر الطاقة لديها، دون تحديد مسار واضح لاستبدالها، وستقوم بإغلاق آخر 3 محطات للطاقة النووية في البلاد بحلول منتصف شهر أبريل المقبل، وتسعى حاليًا إلى تسريع خروجها من الاعتماد على الفحم حتى عام 2030، وقد تم تكثيف ذلك التحدي بعد أن قلّصت روسيا، المورد الرئيسي للطاقة لألمانيا قبل عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا، تدفقات الغاز عليها.