ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
لاجئ سوري في وطنه، اسمه أحمد إدريس، خطف منذ أمس الأضواء المأساوية البائسة، بعد أن تم التعرف إلى أنه فقد 25 من أفراد عائلته وأقاربه في الزلزال التركي- السوري، وهو من فرت عائلته بأكملها من الحرب بحثًا عن مأوى لها في مدينة سراقب، حيث قتل الزلزال ابنته واثنين من أبنائها وكل أفراد عائلة زوجها مع أبنائهم.
وأمس، زار أحمد إدريس المشرحة التي تم نقل الجثامين إليها في سراقب، البعيدة في الشمال الغربي السوري 50 كلم عن مدينة حلب، ومشى بين جثث أحبائه، وروى لوكالة “أسوشيتدبرس” أن لأحد أفراد عائلة صهره عددًا كبيرًا من الأبناء والأقارب.
وكان إدريس فر وعائلته في 2012 إلى سراقب بحثًا عن ملجأ من الاقتتال الداخلي في سوريا، ومع أن الجيش استعاد السيطرة على المدينة قبل عامين، إلا أن الجميع استمروا مقيمين فيها بحثًا عن الأمان، فإذا بهم يلاقون حتفهم فيها.