القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر
حذرت فرق الإنقاذ في الشمال السوري من خطورة الوضع، مؤكدة أن كل ساعة تأخير في إيصال المساعدات إلى المنطقة التي هزها الزلزال، فجر الاثنين الماضي، تقابلها 50 وفاة.
من جهته، قال وزير الصحة شمال غربي سوريا حسين بازار، إن القطاع الطبي “يقف عاجزًا عن استيعاب حجم الكارثة” في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، بحسب ما نقلت “العربية”.
كما أضاف أن “الوضع أكبر من قدرتنا على الاستيعاب، هناك عشرات الأبنية المتهدمة لا تزال فوق رؤوس سكانها، والمنطقة بحاجة لتحرك دولي عاجل لإيصال المساعدات الطبية اللازمة”.
من جهته، أكد رئيس اللجنة العليا للإغاثة في سوريا، حسين مخلوف، أن بلاده ليست مهيأة لمثل هذه الكوارث. وذكر في مؤتمر صحافي بثه التلفزيون التابع للنظام السوري، أن العقوبات المفروضة على بلاده كانت سبباً في عرقلة جهود التعامل مع الزلزال في المحافظات المتضررة.
كما اعتبر أن العقوبات “تسببت بعدم قدرة الدولة على تعويض نقص الآليات، التي كانت ستمكنها من مواجهة تداعيات الزلزال”.
وكان وزير الصحة في حكومة النظام، حسن الغباش، أعلن بوقت سابق اليوم ارتفاع عدد قتلى الزلزال إلى 1250، في المناطق الخاضعة لقوات النظام، فيما وصل عدد القتلى إلى نحو 3000 في مناطق المعارضة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
تأتي تلك الكارثة فيما تعاني سوريا من ظروف معيشية سيئة، بعد 12 سنة من الحرب التي أنهكت البلاد، وسوت مناطق برمتها بالأرض، فيما فرضت الدول الأوروبية والولايات المتحدة العديد من العقوبات على النظام.
وتسبب الزلزال المدمر البالغ شدته 7.7 درجات على مقياس ريختر في سقوط أكثر من 11 ألف قتيل في سوريا وتركيا وإصابة عشرات الآلاف في البلدين.