الهلال يستعيد توازنه برباعية في شباك الأخدود إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. التعليم تلزم طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني مصرية تنهي حياة رضيعها لسبب غير متوقع الاتحاد يُبقي ميتاي حتى 2028 النصر يسعى لحسم صفقة لياو وظائف شاغرة لدى شركة معادن نجاح أول عمليتين بالمنظار التشخيصي والعلاجي برفحاء ضيوف برنامج خادم الحرمين يشيدون بمشروع “درب الهجرة النبوية” وتجربة “على خُطاه” ملحق دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يصطدم بالسيتي التعادل السلبي يحسم مباراة الفيحاء والتعاون
تُفرض حراسة مشددة على الرئيسين الروسي والأوكراني، خلال فترة الحرب، خوفًا من عمليات الاغتيالات التي قد تطال أيًا منهما.
وتقترب الحرب بين البلدين على إتمام عامها الأول خلال أيام قليلة. فبين قطار الرئيس روسي فلاديمير بوتين المدرع ومخبأ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السري، تباينت وسائل الحماية، في وقت تستمر فيه المعارك الضارية وحرب الشوارع.
واختلفت وسائل الحماية المخصصة لزعيمي البلدين زمن الحرب. الرئيس بوتين يستعمل القطار خلال تنقلاته في جميع أنحاء روسيا والوصول إلى قصوره الخاصة.
ويستخدم بوتين حيلة القطار المطلي باللونين الأحمر والرمادي، ما يجعله كأي قطار ركاب عادي. هو عبارة عن عربة رئاسية بها غرفة نوم، بالإضافة إلى مقصورة مجهزة بمعدات الاتصالات المتطورة.
تكلف بناؤه أكثر من 13 مليون دولار. ويقال إن الرئيس الروسي مقتنع بأن السفر فيه أكثر أمانًا من ركوب الطائرات التي يسهل تتبعها.
وتبدو الحكاية مختلفة في كييف، حيث يحتمي الرئيس زيلينسكي تحت الأرض في مخبأ سري، يطلق عليه اسم “بنكوفا”.
وهو كتلة خرسانية من المكاتب المحاطة بحلقة من الفولاذ، تصطف حوله نقاط التفتيش مع حراس مسلحين لا يسمحون بدخول أي شخص سوى من لديهم تصريح بذلك.
ويطلب الجنود من الموجودين كلمات مرور سرية تتغير يوميًا، وغالبًا ما تكون عبارات يصعب على الروس نطقها.
استخدمه زيلينسكي وأعضاء حكومته خلال سيطرة الجيش الروسي على بلدات مجاورات لكييف، بعد ذلك تغيرت الخطة وخرج زيلينسكي ومن معه.