الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
قال دبلوماسي غربي، اليوم السبت، إن النظام الإيراني أصبح ضعيفًا ويتعرض لضغوط داخلية كبيرة، لافتًا إلى أن الفرصة غير مواتية الآن لتوقيع الاتفاق النووي.
وأضاف أن طهران رفضت توقيع الاتفاق النووي في أغسطس الماضي، وحذرنا آنذاك من أن الفرصة قد لا تأتي مجددًا.
وفي الوقت نفسه، قال المسؤول في تصريحات لقناة العربية إنه على الرغم مما سبق، فإن الاتفاق النووي ما زال على الطاولة والجميع مقتنع بأن هذا الاتفاق هو الحل الأفضل لمنع طهران من الحصول على سلاح نووي.
وفي سياق آخر، قال إن علاقة إيران العسكرية بروسيا تشكل مصدر قلق كبيرًا بالنسبة للدول الغربية، وعبر عن خشيته من أن تكون موسكو تزود طهران بأسلحة غير تقليدية.وأكد على أن إيران لم تتخط النقاط الحمر بعد في برنامجها النووي.
ويُذكر أن وزراء خارجية أمريكا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا، دعوا إيران إلى التراجع عن سياسة التصعيد النووي، وأدانوا عدم تعاون طهران مع وكالة الطاقة الذرية.
وأكد بيان وزراء الخارجية، تضامن هذه الدول مع الشعب الإيراني في ظل استمرار انتهاكات النظام المروعة لحقوق الإنسان.
يشار إلى أن المفاوضات بين طهران والغرب كانت توقفت منذ الصيف الماضي، بعد أن قدم الاتحاد الأوروبي في الثامن من أغسطس 2022، نصًا نهائيًا للتغلب على مأزق إحياء هذا الاتفاق.
وقد تسلم مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد جوزيف بوريل، الرد الإيراني الأول في منتصف أغسطس، تلاه الرد الأمريكي على الملاحظات والمطالب الإيرانية.
وجاء لاحقًا رد طهران، الذي تضمن المطالبة بوقف تحقيقات الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول 3 مواقع إيرانية غير معلن عنها عثر فيها قبل سنوات على آثار يورانيوم، فضلًا عن التزام واشنطن بعدم الانسحاب ثانية من الاتفاقية كما حصل في 2018.
وفي النهاية ذهبت تلك المحادثات في مهب الريح بعد جولات طويلة ومعقدة انطلقت في أبريل 2021 بفيينا.