المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك وظائف شاغرة لدى فروع شركة بوبا
قال الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، إن العلاقة الرائعة التي جمعته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين حين كان يتولى مقاليد الأمور في البيت الأبيض بين عامي 2017 و2021، تجعل بإمكانه حل مسألة أوكرانيا.
وأضاف ترامب خلال تجمع انتخابي بولاية فلوريدا: بوتين ما كان ليذهب أبدًا إلى أوكرانيا لو كنت رئيسًا للولايات المتحدة، مضيفًا: في الواقع كانت لدي علاقة جيدة جدًا معه.
وتحدث ترامب عن سؤال محرج للغاية طرح عليه، في وقت سابق، حول ما إذا كان يصدق بوتين، أكثر مما يثق في أجهزة المخابرات الأميركية التابعة له.
وأقر ترامب بأن ذلك السؤال كان صعبًا، مشيرًا إلى أنه أبدى رأيًا في محله، أي وضع الثقة في بوتين.
وعن أوكرانيا، قال ترامب إن استمرار الدعم المالي لكييف يؤخر حل الصراع في أوكرانيا، معربًا عن ثقته في قدرته على حل هذا الأمر كرئيس في غضون 24 ساعة فقط.
وأضاف ترامب: أعتقد أنه يمكنني حل هذه المشكلة في غضون 24 ساعة، لكن الاستمرار في ضخ الأموال يعني تأخير التسوية، إنه يؤخر أشياء كثيرة، ولكنه يؤدي أيضا إلى مقتل المزيد والمزيد من الأشخاص كل يوم، يمكنني حل هذا الصراع في يوم.
وكان ترامب يوجه انتقادات لإدارة بايدن وسياستها الخارجية، في حين كان الرئيس الديمقراطي قد أنهى زيارة إلى العاصمة الأوكرانية كييف.
وطالما قال ترامب إن بايدن أضاع هيبة الولايات المتحدة، مشددًا على أن الروس ما كانوا ليطلقوا عمليات عسكرية في أوكرانيا، لو كان رئيس جمهوري في المكتب البيضاوي.
وفي المقابل، يتهم الديمقراطيون ترامب بمحاباة بوتين، وقال مستشار الأمن القومي السابق في إدارة ترامب، جون بولتون، في مقابلة صحفية، إن كييف كانت ستسقط في أيدي الروس، لو كان ترامب هو الرئيس، خلال أزمة أوكرانيا.
ويراهن ترامب على العودة إلى البيت الأبيض في انتخابات الرئاسة لسنة 2024، فيما تظهر الاستطلاعات أن الطريق ليس سهلًا نظرًا للمنافسة المحمومة المرتقبة بين الجمهوريين، وعلى رأسهم حاكم ولاية فلوريدا، الأوفر حظًا، رون دي سانتيس.